ثمن سفير الصومال بالقاهرة علي عبدي عواري، اليوم السبت، إرسال مصر قافلة طبية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، بعد وصول معدات عسكرية مصرية جديدة.
وأضاف السفير عواري أن إرسال القافلة الطبية المصرية إلى الصومال يعكس الموقف المصري الثابت في دعم الصومال في مختلف المجالات، بما في ذلك المجال الصحي، مشيدا بكفاءة الأطباء المصريين، خاصة وأن الفريق الطبي للقافلة يضم متخصصين في عدد من التخصصات النادرة. .
كما أكد على أهمية إرسال هذه القوافل الطبية لتقديم الدعم للنظام الصحي في الصومال، معرباً عن تطلعه لإرسال المزيد من القوافل لتدريب الكوادر الطبية الصومالية ورفع كفاءتها وجاهزيتها لخدمة الشعب الصومالي.
وأشاد السفير الصومالي بمستوى العلاقات المصرية الصومالية خلال المرحلة الحالية، مثمنا الدعم المصري غير المسبوق الذي تقدمه جمهورية مصر العربية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي للصومال لمواجهة التحديات الراهنة.
وأوضح أنه تمت مناقشة أوجه التعاون بين مصر والصومال لتقديم كافة أوجه الدعم للنظام الصحي، بما في ذلك استقدام الكوادر الطبية الصومالية للتدريب داخل مستشفيات وزارة الصحة والسكان المصرية، فضلاً عن اقتراح إنشاء مركز طبي صومالي. المركز الطبي المصري في التخصصات المطلوبة والنادرة وإنشاء صيدلية مصرية لتقديم الدواء المصري بجودته المتميزة وسعره التنافسي. إلى السوق الصومالية والدول المجاورة.
كما أشار السفير إلى أنه تم بحث التعاون في تطوير آلية مشتركة لجلب المرضى الصوماليين للعلاج بالمستشفيات المصرية وتسهيل إجراءات الحصول على تأشيرات الدخول للمرضى ومرافقيهم مما يسهم في تنشيط ملف السياحة العلاجية.
وصلت قبل أيام سفينة مساعدات عسكرية مصرية جديدة إلى العاصمة الصومالية مقديشو، وكان في استقبالها وزير الدفاع الصومالي عبد القادر نور.
أعلنت وزارة الخارجية المصرية، عن وصول شحنة مساعدات عسكرية مصرية إلى مقديشو، لصالح الجيش الصومالي، بهدف دعم وبناء قدراته، وفي إطار دعم مصر لجهود الصومال في تحقيق الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب. والحفاظ على سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها.
وبحسب بيان الخارجية المصرية، فإن إرسال مصر مساعدات عسكرية مصرية إلى الصومال يأتي في إطار تنفيذ التزامات مصر بموجب بروتوكول التعاون العسكري الموقع مؤخرًا مع الصومال.
وشددت الخارجية المصرية على استمرار الدور المصري المحوري في دعم الجهود الصومالية نحو امتلاك القدرات والإمكانات الوطنية بما يحقق تطلعات الشعب الصومالي الشقيق في الأمن والاستقرار والتنمية.
ثمن سفير الصومال بالقاهرة علي عبدي عواري، اليوم السبت، إرسال مصر قافلة طبية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، بعد وصول معدات عسكرية مصرية جديدة.
وأضاف السفير عواري أن إرسال القافلة الطبية المصرية إلى الصومال يعكس الموقف المصري الثابت في دعم الصومال في مختلف المجالات، بما في ذلك المجال الصحي، مشيدا بكفاءة الأطباء المصريين، خاصة وأن الفريق الطبي للقافلة يضم متخصصين في عدد من التخصصات النادرة. .
كما أكد على أهمية إرسال هذه القوافل الطبية لتقديم الدعم للنظام الصحي في الصومال، معرباً عن تطلعه لإرسال المزيد من القوافل لتدريب الكوادر الطبية الصومالية ورفع كفاءتها وجاهزيتها لخدمة الشعب الصومالي.
وأشاد السفير الصومالي بمستوى العلاقات المصرية الصومالية خلال المرحلة الحالية، مثمنا الدعم المصري غير المسبوق الذي تقدمه جمهورية مصر العربية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي للصومال لمواجهة التحديات الراهنة.
وأوضح أنه تمت مناقشة أوجه التعاون بين مصر والصومال لتقديم كافة أوجه الدعم للنظام الصحي، بما في ذلك استقدام الكوادر الطبية الصومالية للتدريب داخل مستشفيات وزارة الصحة والسكان المصرية، فضلاً عن اقتراح إنشاء مركز طبي صومالي. المركز الطبي المصري في التخصصات المطلوبة والنادرة وإنشاء صيدلية مصرية لتقديم الدواء المصري بجودته المتميزة وسعره التنافسي. إلى السوق الصومالية والدول المجاورة.
كما أشار السفير إلى أنه تم بحث التعاون في تطوير آلية مشتركة لجلب المرضى الصوماليين للعلاج بالمستشفيات المصرية وتسهيل إجراءات الحصول على تأشيرات الدخول للمرضى ومرافقيهم مما يسهم في تنشيط ملف السياحة العلاجية.
وصلت قبل أيام سفينة مساعدات عسكرية مصرية جديدة إلى العاصمة الصومالية مقديشو، وكان في استقبالها وزير الدفاع الصومالي عبد القادر نور.
أعلنت وزارة الخارجية المصرية، عن وصول شحنة مساعدات عسكرية مصرية إلى مقديشو، لصالح الجيش الصومالي، بهدف دعم وبناء قدراته، وفي إطار دعم مصر لجهود الصومال في تحقيق الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب. والحفاظ على سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها.
وبحسب بيان الخارجية المصرية، فإن إرسال مصر مساعدات عسكرية مصرية إلى الصومال يأتي في إطار تنفيذ التزامات مصر بموجب بروتوكول التعاون العسكري الموقع مؤخرًا مع الصومال.
وشددت الخارجية المصرية على استمرار الدور المصري المحوري في دعم الجهود الصومالية نحو امتلاك القدرات والإمكانات الوطنية بما يحقق تطلعات الشعب الصومالي الشقيق في الأمن والاستقرار والتنمية.