أعلنت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الاثنين، وصول شحنة من المساعدات العسكرية المصرية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، للجيش الصومالي؛ بهدف دعم وبناء قدراته.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان إن “هذه المعدات تأتي في إطار دعم مصر لجهود الصومال لتحقيق الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والحفاظ على سيادته ووحدته وسلامة أراضيه”.
وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير تميم خلف إلى أن “المساعدات العسكرية المصرية للصومال تأتي في إطار تنفيذ مصر لالتزاماتها بموجب بروتوكول التعاون العسكري الذي تم توقيعه مؤخرا مع الصومال”.
وأكد استمرار دور مصر المحوري في دعم جهود الصومال نحو امتلاك القدرات والإمكانات الوطنية لتحقيق تطلعات الشعب الصومالي الشقيق في الأمن والاستقرار والتنمية.
من جانبه، وجه وزير الدفاع الصومالي رسالة شكر لمصر، قائلا: “لقد تجاوزت بلاده مرحلة الأوامر التي فرضت عليها وكانت تنتظر تأكيدات الآخرين حول من ستتعامل معه. نحن نعرف مصالحنا وسنختار بين حلفائنا وأعدائنا. شكرا مصر”.
وصلت إلى العاصمة مقديشو سفينة مساعدات عسكرية مصرية جديدة، في تطور جديد على هامش الأزمة المتصاعدة بين مصر وإثيوبيا في الصومال.
وكان في استقبال السفينة المصرية لدى وصولها إلى ميناء مقديشو وزير الدفاع الصومالي عبد القادر نور، مشيداً بموقف القاهرة الداعم لبلاده.
ويأتي الدعم المصري للصومال في إطار اتفاقية الدفاع المشترك الموقعة بين البلدين في أغسطس/آب الماضي، والتي وقعها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الصومالي حسن شيخ محمود.
أعلنت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الاثنين، وصول شحنة من المساعدات العسكرية المصرية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، للجيش الصومالي؛ بهدف دعم وبناء قدراته.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان إن “هذه المعدات تأتي في إطار دعم مصر لجهود الصومال لتحقيق الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والحفاظ على سيادته ووحدته وسلامة أراضيه”.
وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير تميم خلف إلى أن “المساعدات العسكرية المصرية للصومال تأتي في إطار تنفيذ مصر لالتزاماتها بموجب بروتوكول التعاون العسكري الذي تم توقيعه مؤخرا مع الصومال”.
وأكد استمرار دور مصر المحوري في دعم جهود الصومال نحو امتلاك القدرات والإمكانات الوطنية لتحقيق تطلعات الشعب الصومالي الشقيق في الأمن والاستقرار والتنمية.
من جانبه، وجه وزير الدفاع الصومالي رسالة شكر لمصر، قائلا: “لقد تجاوزت بلاده مرحلة الأوامر التي فرضت عليها وكانت تنتظر تأكيدات الآخرين حول من ستتعامل معه. نحن نعرف مصالحنا وسنختار بين حلفائنا وأعدائنا. شكرا مصر”.
وصلت إلى العاصمة مقديشو سفينة مساعدات عسكرية مصرية جديدة، في تطور جديد على هامش الأزمة المتصاعدة بين مصر وإثيوبيا في الصومال.
وكان في استقبال السفينة المصرية لدى وصولها إلى ميناء مقديشو وزير الدفاع الصومالي عبد القادر نور، مشيداً بموقف القاهرة الداعم لبلاده.
ويأتي الدعم المصري للصومال في إطار اتفاقية الدفاع المشترك الموقعة بين البلدين في أغسطس/آب الماضي، والتي وقعها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الصومالي حسن شيخ محمود.