أكد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، اليوم السبت، أن خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان كبير.
وفيما يتعلق بالضربات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، علق سوليفان: “إنها نتيجة جيدة أن يتم تقديم أشخاص إلى العدالة”.
وقال سوليفان، في حديثه للصحافيين في ويلمنجتون بولاية ديلاوير، إنه لا يزال يرى طريقا لوقف إطلاق النار في غزة، لكن الولايات المتحدة “لم تصل بعد إلى النقطة التي نكون مستعدين فيها لوضع شيء على الطاولة”.
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، القضاء على معظم البنية القيادية لحزب الله بعد الغارة على الضاحية الجنوبية.
وتوعد الجيش في بيان له بـ”مواصلة استهداف كل من يهدد أمن إسرائيل على كافة الجبهات”.
تمكن الجيش الإسرائيلي منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي من تنفيذ ضربات عسكرية استهدفت معظم قيادات الصف الأول في حزب الله اللبناني، وهو ما شكل ضربة مؤلمة للحزب.
وكان آخر هؤلاء القيادات الذي قُتل في غارة لطائرة إف-35 في الضاحية الجنوبية لبيروت هو أحمد وهبة، الذي قاد رضوان حتى بداية العام الجاري.
وأدت الغارة الإسرائيلية أيضاً إلى مقتل إبراهيم عقل، مؤسس وقائد قوة الرضوان الحالية، إحدى قوات النخبة في الحزب.
وسبق اغتيال عقيل مقتل القائد العسكري الأول في حزب الله فؤاد شكر، وأحد مؤسسي الحزب، في غارة جوية نفذتها طائرات مسيرة نهاية تموز/يوليو الماضي في الضاحية الجنوبية.
أكد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، اليوم السبت، أن خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان كبير.
وفيما يتعلق بالضربات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، علق سوليفان: “إنها نتيجة جيدة أن يتم تقديم أشخاص إلى العدالة”.
وقال سوليفان، في حديثه للصحافيين في ويلمنجتون بولاية ديلاوير، إنه لا يزال يرى طريقا لوقف إطلاق النار في غزة، لكن الولايات المتحدة “لم تصل بعد إلى النقطة التي نكون مستعدين فيها لوضع شيء على الطاولة”.
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، القضاء على معظم البنية القيادية لحزب الله بعد الغارة على الضاحية الجنوبية.
وتوعد الجيش في بيان له بـ”مواصلة استهداف كل من يهدد أمن إسرائيل على كافة الجبهات”.
تمكن الجيش الإسرائيلي منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي من تنفيذ ضربات عسكرية استهدفت معظم قيادات الصف الأول في حزب الله اللبناني، وهو ما شكل ضربة مؤلمة للحزب.
وكان آخر هؤلاء القيادات الذي قُتل في غارة لطائرة إف-35 في الضاحية الجنوبية لبيروت هو أحمد وهبة، الذي قاد رضوان حتى بداية العام الجاري.
وأدت الغارة الإسرائيلية أيضاً إلى مقتل إبراهيم عقل، مؤسس وقائد قوة الرضوان الحالية، إحدى قوات النخبة في الحزب.
وسبق اغتيال عقيل مقتل القائد العسكري الأول في حزب الله فؤاد شكر، وأحد مؤسسي الحزب، في غارة جوية نفذتها طائرات مسيرة نهاية تموز/يوليو الماضي في الضاحية الجنوبية.