أعربت وزارة الخارجية والمغتربين الأردنية، اليوم السبت، عن إدانتها بأشد العبارات للاستهداف العدواني الممنهج والمستمر للمدنيين ومراكز إيواء النازحين الفلسطينيين في قطاع غزة، والذي كان آخره استهداف مدرسة تؤوي نازحين جنوب مدينة غزة، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 21 مواطناً وإصابة العشرات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة إدانة المملكة ورفضها المطلق لانتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب لعام 1949.
وشدد في بيان صدر اليوم على ضرورة ضمان حماية المدنيين والمرافق الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية لأشقائنا الفلسطينيين والمرافق الإنسانية ومراكز الإيواء التي نص القانون الدولي على ضرورة حمايتها.
وجدد دعوته للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، إلى اتخاذ خطوات فورية وحاسمة لوقف جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل، وتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين.
وأكد السفير القضاة أن الصمت الدولي يشجع إسرائيل على الاستمرار في ارتكاب المزيد من الجرائم، الأمر الذي يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين الأردنية، اليوم السبت، عن إدانتها بأشد العبارات للاستهداف العدواني الممنهج والمستمر للمدنيين ومراكز إيواء النازحين الفلسطينيين في قطاع غزة، والذي كان آخره استهداف مدرسة تؤوي نازحين جنوب مدينة غزة، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 21 مواطناً وإصابة العشرات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة إدانة المملكة ورفضها المطلق لانتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب لعام 1949.
وشدد في بيان صدر اليوم على ضرورة ضمان حماية المدنيين والمرافق الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية لأشقائنا الفلسطينيين والمرافق الإنسانية ومراكز الإيواء التي نص القانون الدولي على ضرورة حمايتها.
وجدد دعوته للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، إلى اتخاذ خطوات فورية وحاسمة لوقف جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل، وتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين.
وأكد السفير القضاة أن الصمت الدولي يشجع إسرائيل على الاستمرار في ارتكاب المزيد من الجرائم، الأمر الذي يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.