منذ تدشين خدمات هيئة مستشفى شبوة العام وبفضل جهود المحافظ بن الوزير ودعم الأشقاء في الإمارات ومؤسسة خليفة بن زايد الإنسانية شهدت الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين نقلة نوعية. وأجرى الطاقم الطبي أكثر من 6500 عملية جراحية متنوعة مجانية، وكلها ناجحة. بالإضافة إلى تقديم أكثر من مليون خدمة طبية أخرى للمواطنين. كل هذه الإنجازات جاءت في المرحلة الأولى من تجهيز خدمات الهيئة، حيث يجري العمل على تجهيز وتحديث إدارات وخدمات جديدة مما سيشكل خطوة كبيرة في رفع مستوى الخدمات الطبية والعلاجية إلى حد غير مسبوق في شبوة محافظة. ورغم هذه النجاحات، فمن المتوقع أن هناك من يحاول التقليل من حجم الإنجازات التي حققتها الهيئة، من خلال حملات الإساءة والتشهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي. إن محاولة استهداف خدمات الهيئة هي استهداف لمصالح وشؤون أبناء المحافظة، وتتجاهل الجهود الكبيرة التي يبذلها الأفراد الذين يسعون لخدمة أسرهم. ومهما كانت المبررات، فإن هناك قنوات رسمية وقانونية متاحة للتعامل مع أي ادعاءات أو إشاعات. المسؤولون مستعدون دائماً لتحقيق العدالة والعمل على ضمان مصالح المواطنين. وللأسف فإن مطابخ الأكاذيب ومروجي الإشاعات لا تسعى إلى نشر الحقيقة، بل تهدف إلى تضليلها. لذا يجب على أبناء شبوة وكافة المستفيدين من الخدمات الطبية بهيئة مستشفى شبوة العام عدم الانجرار إلى هذه الحملات السلبية التي تستهدف مصالحهم، وإدراك أهمية الحفاظ على المنجزات الطبية التي تحققت في ظل الظروف الحالية.
منذ تدشين خدمات هيئة مستشفى شبوة العام وبفضل جهود المحافظ بن الوزير ودعم الأشقاء في الإمارات ومؤسسة خليفة بن زايد الإنسانية شهدت الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين نقلة نوعية. وأجرى الطاقم الطبي أكثر من 6500 عملية جراحية متنوعة مجانية، وكلها ناجحة. بالإضافة إلى تقديم أكثر من مليون خدمة طبية أخرى للمواطنين. كل هذه الإنجازات جاءت في المرحلة الأولى من تجهيز خدمات الهيئة، حيث يجري العمل على تجهيز وتحديث إدارات وخدمات جديدة مما سيشكل خطوة كبيرة في رفع مستوى الخدمات الطبية والعلاجية إلى حد غير مسبوق في شبوة محافظة. ورغم هذه النجاحات، فمن المتوقع أن هناك من يحاول التقليل من حجم الإنجازات التي حققتها الهيئة، من خلال حملات الإساءة والتشهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي. إن محاولة استهداف خدمات الهيئة هي استهداف لمصالح وشؤون أبناء المحافظة، وتتجاهل الجهود الكبيرة التي يبذلها الأفراد الذين يسعون لخدمة أسرهم. ومهما كانت المبررات، فإن هناك قنوات رسمية وقانونية متاحة للتعامل مع أي ادعاءات أو إشاعات. المسؤولون مستعدون دائماً لتحقيق العدالة والعمل على ضمان مصالح المواطنين. وللأسف فإن مطابخ الأكاذيب ومروجي الإشاعات لا تسعى إلى نشر الحقيقة، بل تهدف إلى تضليلها. لذا يجب على أبناء شبوة وكافة المستفيدين من الخدمات الطبية بهيئة مستشفى شبوة العام عدم الانجرار إلى هذه الحملات السلبية التي تستهدف مصالحهم، وإدراك أهمية الحفاظ على المنجزات الطبية التي تحققت في ظل الظروف الحالية.