لا يمكن لأحد أن ينكر الدور الكبير الذي يقوم به الأخ مدير المكتب الإعلامي بمحافظة شبوة الأستاذ حسين الرفاعي أبو خالد والجهود التي يبذلها في ظل محدودية إمكانيات السلطة في المحافظة حاليا، ولكن هذه هي الحقيقة. واستطاع الرجل بإمكانياته المتواضعة أن يبرز نشاط السلطة المحلية في المحافظة. وهو من أبرز عمالقة الإعلام. في محافظة شبوة. وحقيقة الأمر أن الرجل طيب الخلق ومهذب ودائما ما يندد بأي خلافات أو خلافات أو اشتباكات خاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ويضاف إليه أنه من الذين يعملون من أجل التقارب والوحدة بين أبناء شبوة على أساس شبوة أولاً وشبوة للجميع ومع كل أبنائها. وكذلك النقص موجود في أي عمل، لأن الذي لا يعمل هو الذي لا يخطئ. ومن يعرف ما هي المشاكل التي تسببها السلطة الرابعة أو مهنة المشاكل، والجهود التي تبذل في تحرير وصياغة الأخبار، ومراجعتها حتى تصل إلى القارئ الكريم، لتحقيق الهدف المقصود، هنا يعم السلام وتحياتي للجميع. والناشطون هم من يعملون في السلطة الرابعة، ويكفي الجميع أن المكتب الإعلامي للمحافظة ليس جهة حزبية أو جهوية تسخر عملها وإمكانياتها لخدمة الحزب أو المنطقة. بل هو للجميع. سيقول شخص ما أن هناك من كتب هذا الشيء. وهو مرتبط وله مصالح شخصية من المكتب الإعلامي بالمحافظة. لا، الذي رفع السماء ليس له مصلحة أو علاقة بنا، ولسنا ممن يعملون بهذه الحسابات. بل هي وجهة نظرنا الخاصة، رغم أن المكتب الإعلامي في المحافظة لا يقدم أي شيء للمواقع والصحف. في المحافظة ولو بالمساهمة معهم في رسوم الشركات المستضيفة. وهذا واضح بسبب قلة الإمكانيات في المكتب بالمحافظة. ومع ذلك، يجب ألا نحيد عن الحق والإنصاف للآخرين ولو مثقال ذرة. ونتمنى لأخينا العزيز حسين الرفاعي المزيد من النجاح والتوفيق والتقدم في عمله.
Discussion about this post