شهدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية قصيرة الأجل ارتفاعا خلال تعاملات وول ستريت، عقب صدور بيانات اقتصادية قوية أظهرت نموا في نشاط أعمال قطاع الخدمات في شهر ديسمبر، مخالفا التوقعات السابقة.
وأنهى عائد السندات لأجل عامين – والذي يعتبر الأكثر حساسية لتغيرات أسعار الفائدة – الجلسة مرتفعا بأقل من نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.246%، وهو أعلى مستوى له منذ 26 نوفمبر، وفقا لبيانات سوق داو جونز.
من ناحية أخرى، أغلق العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات على انخفاض طفيف عند 4.397%، وانخفض العائد على الديون طويلة الأجل بنحو نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.609%.
وتزامن ارتفاع عوائد السندات قصيرة الأجل مع قفزة في مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال إلى 58.5 نقطة خلال شهر ديسمبر الماضي مقارنة بقراءة نوفمبر البالغة 56.1 نقطة، وهو ما يخالف التوقعات التي أشارت إلى أنه كان ومن المرجح أن يسجل 55.7 نقطة.
شهدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية قصيرة الأجل ارتفاعا خلال تعاملات وول ستريت، عقب صدور بيانات اقتصادية قوية أظهرت نموا في نشاط أعمال قطاع الخدمات في شهر ديسمبر، مخالفا التوقعات السابقة.
وأنهى عائد السندات لأجل عامين – والذي يعتبر الأكثر حساسية لتغيرات أسعار الفائدة – الجلسة مرتفعا بأقل من نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.246%، وهو أعلى مستوى له منذ 26 نوفمبر، وفقا لبيانات سوق داو جونز.
من ناحية أخرى، أغلق العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات على انخفاض طفيف عند 4.397%، وانخفض العائد على الديون طويلة الأجل بنحو نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.609%.
وتزامن ارتفاع عوائد السندات قصيرة الأجل مع قفزة في مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال إلى 58.5 نقطة خلال شهر ديسمبر الماضي مقارنة بقراءة نوفمبر البالغة 56.1 نقطة، وهو ما يخالف التوقعات التي أشارت إلى أنه كان ومن المرجح أن يسجل 55.7 نقطة.