أصبحت بريطانيا رسميًا العضو الثاني عشر في اتفاقية التجارة الرئيسية عبر المحيط الهادئ، والتي تضم دولًا من بينها اليابان وأستراليا وكندا.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود بريطانيا لتعزيز علاقاتها التجارية والاقتصادية في منطقة المحيط الهادئ وبناء شراكات تجارية عالمية جديدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.
وفي العام الماضي، أعلنت بريطانيا عزمها الانضمام إلى اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ (CPTPP)، ووصفتها بأنها أكبر صفقة تجارية لها منذ مغادرة الاتحاد الأوروبي.
ويعد الانضمام إلى الاتفاقية خطوة استراتيجية مهمة لبريطانيا في سعيها لتنويع شركائها التجاريين وتقليل اعتمادها على السوق الأوروبية.
أصبحت بريطانيا رسميًا العضو الثاني عشر في اتفاقية التجارة الرئيسية عبر المحيط الهادئ، والتي تضم دولًا من بينها اليابان وأستراليا وكندا.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود بريطانيا لتعزيز علاقاتها التجارية والاقتصادية في منطقة المحيط الهادئ وبناء شراكات تجارية عالمية جديدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.
وفي العام الماضي، أعلنت بريطانيا عزمها الانضمام إلى اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ (CPTPP)، ووصفتها بأنها أكبر صفقة تجارية لها منذ مغادرة الاتحاد الأوروبي.
ويعد الانضمام إلى الاتفاقية خطوة استراتيجية مهمة لبريطانيا في سعيها لتنويع شركائها التجاريين وتقليل اعتمادها على السوق الأوروبية.