خفض بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 50 نقطة أساس إلى 3.25%، وهي نفس وتيرة التخفيض السابقة، في خطوة تأتي تتويجا لتوقعات السوق بعد ارتفاع معدل البطالة وتباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي عن التوقعات.
وأوضح تيف ماكليم محافظ البنك المركزي في مؤتمر صحفي أن القرار يأتي في إطار سعي البنك لتحقيق التوازن بين مكافحة التضخم ودعم النمو الاقتصادي.
وأشار إلى أن صناع السياسات يعتقدون أن التضخم بدأ ينحسر وأن النمو الاقتصادي لا يتطلب المزيد من التشديد النقدي.
وشدد ماكليم على أن البنك المركزي يتوقع اعتماد نهج أكثر تدرجا في المستقبل فيما يتعلق بتغيير أسعار الفائدة، نظرا للتطورات المستمرة في الاقتصاد الكندي والعالمي.
يذكر أن بنك كندا بدأ دورة تيسير السياسة النقدية في يونيو الماضي، حيث خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، أعقبه تخفيضان متتاليان بواقع 25 نقطة أساس في يوليو وسبتمبر.
وفي أكتوبر الماضي، أجرى البنك أكبر خفض لسعر الفائدة منذ بداية جائحة كورونا، حيث خفضه بمقدار نصف نقطة مئوية.
خفض بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 50 نقطة أساس إلى 3.25%، وهي نفس وتيرة التخفيض السابقة، في خطوة تأتي تتويجا لتوقعات السوق بعد ارتفاع معدل البطالة وتباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي عن التوقعات.
وأوضح تيف ماكليم محافظ البنك المركزي في مؤتمر صحفي أن القرار يأتي في إطار سعي البنك لتحقيق التوازن بين مكافحة التضخم ودعم النمو الاقتصادي.
وأشار إلى أن صناع السياسات يعتقدون أن التضخم بدأ ينحسر وأن النمو الاقتصادي لا يتطلب المزيد من التشديد النقدي.
وشدد ماكليم على أن البنك المركزي يتوقع اعتماد نهج أكثر تدرجا في المستقبل فيما يتعلق بتغيير أسعار الفائدة، نظرا للتطورات المستمرة في الاقتصاد الكندي والعالمي.
يذكر أن بنك كندا بدأ دورة تيسير السياسة النقدية في يونيو الماضي، حيث خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، أعقبه تخفيضان متتاليان بواقع 25 نقطة أساس في يوليو وسبتمبر.
وفي أكتوبر الماضي، أجرى البنك أكبر خفض لسعر الفائدة منذ بداية جائحة كورونا، حيث خفضه بمقدار نصف نقطة مئوية.