أظهرت بيانات معهد إدارة التوريدات (ISM) أن قطاع التصنيع في الولايات المتحدة واصل انكماشه للشهر الثامن على التوالي خلال شهر نوفمبر.
وأشارت البيانات إلى بعض مؤشرات التعافي، إذ سجل مؤشر مديري المشتريات الصناعي ارتفاعا طفيفا ليصل إلى 48.4 نقطة متجاوزا التوقعات.
ويعتقد المحللون أن هذا الانتعاش الطفيف يعكس تأثير قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأخيرة لتخفيف السياسة النقدية، حيث بدأت أسعار الفائدة في الانخفاض تدريجيا، مما أدى إلى تحسن ثقة الشركات واستعدادها للإنفاق.
وعاد مؤشر الطلبيات الجديدة إلى منطقة التوسع بعد سبعة أشهر متتالية من الانكماش، مع زيادة الطلب على المنتجات الصناعية، مما قد يدعم النمو في الأشهر المقبلة.
أظهرت بيانات معهد إدارة التوريدات (ISM) أن قطاع التصنيع في الولايات المتحدة واصل انكماشه للشهر الثامن على التوالي خلال شهر نوفمبر.
وأشارت البيانات إلى بعض مؤشرات التعافي، إذ سجل مؤشر مديري المشتريات الصناعي ارتفاعا طفيفا ليصل إلى 48.4 نقطة متجاوزا التوقعات.
ويعتقد المحللون أن هذا الانتعاش الطفيف يعكس تأثير قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأخيرة لتخفيف السياسة النقدية، حيث بدأت أسعار الفائدة في الانخفاض تدريجيا، مما أدى إلى تحسن ثقة الشركات واستعدادها للإنفاق.
وعاد مؤشر الطلبيات الجديدة إلى منطقة التوسع بعد سبعة أشهر متتالية من الانكماش، مع زيادة الطلب على المنتجات الصناعية، مما قد يدعم النمو في الأشهر المقبلة.