أعلن مكتب الإحصاء الألماني، الخميس، أن معدل التضخم السنوي في ألمانيا ارتفع إلى 2.2% في نوفمبر الماضي.
وجاء هذا الارتفاع مدفوعا بارتفاع أسعار الخدمات والمواد الغذائية، على الرغم من انخفاض أسعار الطاقة.
وبحسب البيانات الرسمية، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 2.2% على أساس سنوي، مقارنة بـ 2% في أكتوبر الماضي. وعلى أساس شهري، انخفضت الأسعار بنسبة 0.2%.
وارتفعت أسعار الخدمات بنسبة 4%، في حين ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 1.8%، مما يعكس ارتفاع تكاليف المعيشة بالنسبة للمستهلكين الألمان.
من ناحية أخرى، سجلت أسعار الطاقة تراجعا بنسبة 3.7%، وهو ما يعكس استمرار تراجع أسعار النفط والغاز الطبيعي عالميا.
وسجل المؤشر المنسق للاتحاد الأوروبي، والذي يستخدم لمقارنة معدلات التضخم بين دول الاتحاد الأوروبي، 2.4% على أساس سنوي في نوفمبر، وهو ما يتماشى مع القراءة السابقة ولكنه أقل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 2.6%.
أعلن مكتب الإحصاء الألماني، الخميس، أن معدل التضخم السنوي في ألمانيا ارتفع إلى 2.2% في نوفمبر الماضي.
وجاء هذا الارتفاع مدفوعا بارتفاع أسعار الخدمات والمواد الغذائية، على الرغم من انخفاض أسعار الطاقة.
وبحسب البيانات الرسمية، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 2.2% على أساس سنوي، مقارنة بـ 2% في أكتوبر الماضي. وعلى أساس شهري، انخفضت الأسعار بنسبة 0.2%.
وارتفعت أسعار الخدمات بنسبة 4%، في حين ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 1.8%، مما يعكس ارتفاع تكاليف المعيشة بالنسبة للمستهلكين الألمان.
من ناحية أخرى، سجلت أسعار الطاقة تراجعا بنسبة 3.7%، وهو ما يعكس استمرار تراجع أسعار النفط والغاز الطبيعي عالميا.
وسجل المؤشر المنسق للاتحاد الأوروبي، والذي يستخدم لمقارنة معدلات التضخم بين دول الاتحاد الأوروبي، 2.4% على أساس سنوي في نوفمبر، وهو ما يتماشى مع القراءة السابقة ولكنه أقل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 2.6%.