شهدت العملة البرازيلية تراجعا خلال تعاملات الأسبوع الماضي لتصل إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق.
ويأتي هذا الانخفاض بعد فشل الإجراءات التقشفية التي أعلنتها الحكومة في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن تفاقم عجز الموازنة.
ورغم الإعلان عن مجموعة من الإجراءات التقشفية، مثل فرض قيود على زيادة الحد الأدنى للأجور وزيادة الضرائب على الدخول المرتفعة، إلا أن المستثمرين لم يقتنعوا بجدية الحكومة في تنفيذ هذه الإجراءات.
وأثار قرار الحكومة بإعفاء الأجور التي تقل عن 5 آلاف ريال برازيلي من ضريبة الدخل، ردود فعل سلبية من المستثمرين، الذين اعتبروا أن هذا القرار يخفف من تأثير برنامج التقشف ويؤدي إلى زيادة العجز المالي.
ويخشى المستثمرون من تفاقم العجز المالي في البرازيل، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وزيادة الدين العام، وبالتالي انخفاض قيمة الريال البرازيلي.
شهدت العملة البرازيلية تراجعا خلال تعاملات الأسبوع الماضي لتصل إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق.
ويأتي هذا الانخفاض بعد فشل الإجراءات التقشفية التي أعلنتها الحكومة في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن تفاقم عجز الموازنة.
ورغم الإعلان عن مجموعة من الإجراءات التقشفية، مثل فرض قيود على زيادة الحد الأدنى للأجور وزيادة الضرائب على الدخول المرتفعة، إلا أن المستثمرين لم يقتنعوا بجدية الحكومة في تنفيذ هذه الإجراءات.
وأثار قرار الحكومة بإعفاء الأجور التي تقل عن 5 آلاف ريال برازيلي من ضريبة الدخل، ردود فعل سلبية من المستثمرين، الذين اعتبروا أن هذا القرار يخفف من تأثير برنامج التقشف ويؤدي إلى زيادة العجز المالي.
ويخشى المستثمرون من تفاقم العجز المالي في البرازيل، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وزيادة الدين العام، وبالتالي انخفاض قيمة الريال البرازيلي.