أعلن الرئيس الكيني ويليام روتو، الخميس، إلغاء صفقتين كبيرتين كانتا على وشك إبرامهما مع مجموعة أداني الهندية، وذلك بعد ساعات من اتهام مؤسس المجموعة الملياردير غوتام أداني بالتورط في مخطط رشوة واحتيال واسع النطاق.
وقدرت قيمة الصفقات الملغاة بنحو 2.6 مليار دولار، وشملت إدارة أكبر مطار في كينيا وبناء خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي.
وأثار منح هذه العقود لمجموعة أداني جدلاً واسع النطاق في كينيا، حيث تم توجيه الانتقادات إلى الحكومة فيما يتعلق بالشفافية في عملية تقديم العطاءات.
وفي خطابه عن حالة الأمة أمام المشرعين، أكد روتو أن قراره بإلغاء الصفقات استند إلى “معلومات جديدة” قدمتها وكالات التحقيق في كينيا ودول أخرى، والتي تورطت مجموعة أداني في أنشطة غير قانونية.
وقال روتو: “لقد ذكرت سابقًا، وأكرر اليوم، أنني لن أتردد في اتخاذ إجراء حاسم في مواجهة أي دليل دامغ على الفساد”، مضيفًا أن كينيا بحاجة إلى الاستثمار الأجنبي، لكنها لن تتسامح مع أي أعمال غير قانونية.
أعلن الرئيس الكيني ويليام روتو، الخميس، إلغاء صفقتين كبيرتين كانتا على وشك إبرامهما مع مجموعة أداني الهندية، وذلك بعد ساعات من اتهام مؤسس المجموعة الملياردير غوتام أداني بالتورط في مخطط رشوة واحتيال واسع النطاق.
وقدرت قيمة الصفقات الملغاة بنحو 2.6 مليار دولار، وشملت إدارة أكبر مطار في كينيا وبناء خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي.
وأثار منح هذه العقود لمجموعة أداني جدلاً واسع النطاق في كينيا، حيث تم توجيه الانتقادات إلى الحكومة فيما يتعلق بالشفافية في عملية تقديم العطاءات.
وفي خطابه عن حالة الأمة أمام المشرعين، أكد روتو أن قراره بإلغاء الصفقات استند إلى “معلومات جديدة” قدمتها وكالات التحقيق في كينيا ودول أخرى، والتي تورطت مجموعة أداني في أنشطة غير قانونية.
وقال روتو: “لقد ذكرت سابقًا، وأكرر اليوم، أنني لن أتردد في اتخاذ إجراء حاسم في مواجهة أي دليل دامغ على الفساد”، مضيفًا أن كينيا بحاجة إلى الاستثمار الأجنبي، لكنها لن تتسامح مع أي أعمال غير قانونية.