تشهد شركة صناعة الطائرات الأمريكية العملاقة بوينغ، تصاعدا في الصراع مع عمالها، إذ أعلنت النقابة العمالية، الرابطة الدولية لعمال الطيران والآلات، وقف مفاوضات الأجور والمعاشات التقاعدية، مهددة باستمرار الإضراب الذي بدأ 13 سبتمبر الماضي.
وفشلت الجولات الأخيرة من المفاوضات بين إدارة بوينغ والنقابة في تحقيق أي تقدم ملموس، حيث اختلف الجانبان حول قضايا أساسية مثل زيادة الأجور والمعاشات التقاعدية.
وتطالب النقابة بزيادات كبيرة ومتسارعة في الأجور، فضلا عن تحسين ظروف التقاعد، لتعويض العمال عن سنوات العمل الشاق وتأثير التضخم على قدرتهم الشرائية.
وأدى الإضراب الذي ضم نحو 33 ألف عامل إلى توقف الإنتاج في مصانع بوينغ الكبرى، بما فيها تلك التي تصنع طائرات 737 ماكس، التي تعتبر أحد أهم مصادر دخل الشركة.
تشهد شركة صناعة الطائرات الأمريكية العملاقة بوينغ، تصاعدا في الصراع مع عمالها، إذ أعلنت النقابة العمالية، الرابطة الدولية لعمال الطيران والآلات، وقف مفاوضات الأجور والمعاشات التقاعدية، مهددة باستمرار الإضراب الذي بدأ 13 سبتمبر الماضي.
وفشلت الجولات الأخيرة من المفاوضات بين إدارة بوينغ والنقابة في تحقيق أي تقدم ملموس، حيث اختلف الجانبان حول قضايا أساسية مثل زيادة الأجور والمعاشات التقاعدية.
وتطالب النقابة بزيادات كبيرة ومتسارعة في الأجور، فضلا عن تحسين ظروف التقاعد، لتعويض العمال عن سنوات العمل الشاق وتأثير التضخم على قدرتهم الشرائية.
وأدى الإضراب الذي ضم نحو 33 ألف عامل إلى توقف الإنتاج في مصانع بوينغ الكبرى، بما فيها تلك التي تصنع طائرات 737 ماكس، التي تعتبر أحد أهم مصادر دخل الشركة.