أظهرت بيانات من ستاندرد آند بورز جلوبال انخفاضًا حادًا في نشاط الأعمال في منطقة اليورو في سبتمبر، مع تحول مؤشر مديري المشتريات المركب للناتج إلى المنطقة السلبية (أقل من 50 نقطة) لأول مرة في سبعة أشهر.
وشهد القطاع الصناعي تراجعاً أكبر مقارنة بقطاع الخدمات، إذ هبط مؤشر مديري المشتريات للإنتاج الصناعي إلى أدنى مستوياته في تسعة أشهر.
ويعكس هذا الانخفاض استمرار ضعف الطلب العالمي وتدهور ثقة الأعمال في ظل التحديات الاقتصادية المتزايدة.
ورغم أن قطاع الخدمات حافظ على نموه، إلا أنه سجل تباطؤا كبيرا مقارنة بالأشهر السابقة، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وتنامي المخاوف بشأن التضخم.
أظهرت بيانات من ستاندرد آند بورز جلوبال انخفاضًا حادًا في نشاط الأعمال في منطقة اليورو في سبتمبر، مع تحول مؤشر مديري المشتريات المركب للناتج إلى المنطقة السلبية (أقل من 50 نقطة) لأول مرة في سبعة أشهر.
وشهد القطاع الصناعي تراجعاً أكبر مقارنة بقطاع الخدمات، إذ هبط مؤشر مديري المشتريات للإنتاج الصناعي إلى أدنى مستوياته في تسعة أشهر.
ويعكس هذا الانخفاض استمرار ضعف الطلب العالمي وتدهور ثقة الأعمال في ظل التحديات الاقتصادية المتزايدة.
ورغم أن قطاع الخدمات حافظ على نموه، إلا أنه سجل تباطؤا كبيرا مقارنة بالأشهر السابقة، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وتنامي المخاوف بشأن التضخم.