ودعا مايكل ويلسون، كبير الاستراتيجيين في مورجان ستانلي، المستثمرين إلى البدء في جني الأرباح من الأسهم الدفاعية في السوق الأميركية.
وأرجع ويلسون التوصية إلى الارتفاع الكبير في تقييمات هذه الأسهم خلال الفترة الأخيرة، ما يجعلها عرضة للتذبذب في ظل حالة عدم اليقين السائدة حالياً في الأسواق.
وأوضح محللون في مورجان ستانلي في مذكرة بحثية أن هناك عدة عوامل تدعم التوصية، من بينها عدم وجود معلومات كافية حول تقرير الوظائف الأميركي المقبل، والذي من المتوقع أن يؤثر بشكل كبير على قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية.
وأضافت المذكرة أن الأسهم الدفاعية، التي تشمل الأسهم في الشركات العاملة في قطاعات مثل الرعاية الصحية والمرافق، عادة ما تحقق أداء أضعف من المتوقع في الشهر الذي يلي أول خفض لأسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي في دورة التيسير النقدي.
ودعا مايكل ويلسون، كبير الاستراتيجيين في مورجان ستانلي، المستثمرين إلى البدء في جني الأرباح من الأسهم الدفاعية في السوق الأميركية.
وأرجع ويلسون التوصية إلى الارتفاع الكبير في تقييمات هذه الأسهم خلال الفترة الأخيرة، ما يجعلها عرضة للتذبذب في ظل حالة عدم اليقين السائدة حالياً في الأسواق.
وأوضح محللون في مورجان ستانلي في مذكرة بحثية أن هناك عدة عوامل تدعم التوصية، من بينها عدم وجود معلومات كافية حول تقرير الوظائف الأميركي المقبل، والذي من المتوقع أن يؤثر بشكل كبير على قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية.
وأضافت المذكرة أن الأسهم الدفاعية، التي تشمل الأسهم في الشركات العاملة في قطاعات مثل الرعاية الصحية والمرافق، عادة ما تحقق أداء أضعف من المتوقع في الشهر الذي يلي أول خفض لأسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي في دورة التيسير النقدي.