إن اكتشاف مرض الزهايمر بمجرد فحص دم بسيط أصبح على وشك تحقيقه فعليًا بعد سنوات عديدة من البحث. ولذلك سيشكل تطوراً ثورياً في هذا المجال، لكن المرضى أنفسهم لن يروا الفائدة منه إلا إذا توفرت علاجات فعالة لهذا المرض بعد طول انتظار.
وقال طبيب الأعصاب جيوفاني فريسوني، أحد المتخصصين الرائدين في أوروبا في مرض الزهايمر، لوكالة فرانس برس: “ستغير المؤشرات الحيوية للدم الطريقة التي نقوم بها بالتشخيص”.
لقد كان التشخيص بهذه الطريقة أحد المحاور الرئيسية للبحث في هذا المرض، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف والذي يؤثر بشكل لا رجعة فيه على عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم.
Discussion about this post