تستعد مؤسسة التراث الشاب لعقد ندوة شعرية متميزة بعنوان “يحيى عمر فقد حبه” في 3 فبراير 2025، وسيجمع الحدث نخبة من الشعراء والنقاد ومحبي الثقافة والأدب. وتسعى الندوة إلى تسليط الضوء على دور الشاعر كمشرع مجتمعي وصوت نابض للأمة. ويعتبر يحيى عمر نموذجاً للرسالة الشعرية التي تعبر عن مشاعر الناس وتطلعاتهم. ويظهر في شعره الشجاعة والنزاهة وتحدي الظروف الصعبة، مما يجعله رمزا للإبداع الفني. ومن كلماته، قال يحيى عمر: “والله ما علمت أن الهوى فعل بي هذا”، مما يدل على عمق تجربته مع الحب والحرية. ويظهر في شعره قدرة على التفاعل مع الأحداث، والمزج بين المشاعر الإنسانية والتجارب المجتمعية. كما ستتضمن الندوة قراءات شعرية ونقاشات حول المواضيع التي تناولها الشاعر، بالإضافة إلى استعراض تجربته الأدبية وتأثيره على الساحة الثقافية. كما سيشارك عدد من النقاد في تقديم رؤى تحليلية لأعماله، مما يوفر مساحة غنائية للتفاعل بين الجمهور والشعر. وتعد هذه الندوة فرصة رائعة لمحبي الشعر والأدب لتجديد ارتباطهم بالتراث الثقافي، وتقدير الدور الحيوي الذي يلعبه الشعراء في تشكيل الهوية الفكرية والجمالية للمجتمع. كما تدعو مؤسسة التراث الشاب برئاسة المستشارة الدكتورة ندى المحرمي جميع المهتمين للحضور والمشاركة في هذا الحدث الأدبي المهم، والتفاعل مع شاعر تلامس قصائده أحلام الناس وآلامهم.
تستعد مؤسسة التراث الشاب لعقد ندوة شعرية متميزة بعنوان “يحيى عمر فقد حبه” في 3 فبراير 2025، وسيجمع الحدث نخبة من الشعراء والنقاد ومحبي الثقافة والأدب. وتسعى الندوة إلى تسليط الضوء على دور الشاعر كمشرع مجتمعي وصوت نابض للأمة. ويعتبر يحيى عمر نموذجاً للرسالة الشعرية التي تعبر عن مشاعر الناس وتطلعاتهم. ويظهر في شعره الشجاعة والنزاهة وتحدي الظروف الصعبة، مما يجعله رمزا للإبداع الفني. ومن كلماته، قال يحيى عمر: “والله ما علمت أن الهوى فعل بي هذا”، مما يدل على عمق تجربته مع الحب والحرية. ويظهر في شعره قدرة على التفاعل مع الأحداث، والمزج بين المشاعر الإنسانية والتجارب المجتمعية. كما ستتضمن الندوة قراءات شعرية ونقاشات حول المواضيع التي تناولها الشاعر، بالإضافة إلى استعراض تجربته الأدبية وتأثيره على الساحة الثقافية. كما سيشارك عدد من النقاد في تقديم رؤى تحليلية لأعماله، مما يوفر مساحة غنائية للتفاعل بين الجمهور والشعر. وتعد هذه الندوة فرصة رائعة لمحبي الشعر والأدب لتجديد ارتباطهم بالتراث الثقافي، وتقدير الدور الحيوي الذي يلعبه الشعراء في تشكيل الهوية الفكرية والجمالية للمجتمع. كما تدعو مؤسسة التراث الشاب برئاسة المستشارة الدكتورة ندى المحرمي جميع المهتمين للحضور والمشاركة في هذا الحدث الأدبي المهم، والتفاعل مع شاعر تلامس قصائده أحلام الناس وآلامهم.