أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم أن اتفاق التهدئة مع حماس، الذي يسمح بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، سيمثل فرصة استراتيجية لإسرائيل لتغيير الوضع الأمني على كافة الجبهات.
وأضاف غالانت أن إعادة الرهائن هو الشيء الصحيح، مؤكدا: “التوصل إلى اتفاق هو أيضا فرصة استراتيجية تمنحنا فرصة كبيرة لتغيير الوضع الأمني على كافة الجبهات”.
ويعتقد المسؤول الإسرائيلي أن الظروف مهيأة لوقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع، بما في ذلك إطلاق سراح العديد من الرهائن المحتجزين في غزة، لكنه لم يلتزم بإنهاء القتال بشكل دائم، مما يثير تساؤلات حول جدوى التوصل إلى اتفاق.
وتعمل الولايات المتحدة، إلى جانب الوسيطين مصر وقطر، منذ أشهر للتوسط في وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب المدمرة بين إسرائيل وحماس.
ومن بين مجالات الخلاف الرئيسية مطلب حماس بإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عام والانسحاب الكامل لكل القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
أثار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نقطة خلاف جديدة في الأسابيع الأخيرة، قائلاً إن إسرائيل يجب أن تبقى متمركزة في ممر استراتيجي على طول حدود غزة مع مصر إلى أجل غير مسمى.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن غالانت قوله إن إسرائيل قد تنسحب من الممر لمدة ستة أسابيع للسماح للرهائن بالمغادرة بحرية دون تعريض أمن إسرائيل للخطر.
وذكرت التقارير أن نتنياهو وغالانت دخلا في نقاش حاد خلال اجتماع للحكومة مؤخرا، حيث انحاز الوزراء بأغلبية ساحقة إلى نتنياهو.
وتستند خطة وقف إطلاق النار الحالية التي تقودها الولايات المتحدة إلى ثلاث مراحل، تبدأ بوقف القتال لمدة ستة أسابيع، وخلال هذه الفترة ستفرج حماس عن بعض الرهائن السبعين الذين يعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة ويحتجزهم المسلحون.
وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن عشرات السجناء الفلسطينيين، وتسحب قواتها من المراكز السكانية الفلسطينية، وتسمح للنازحين في غزة بالعودة إلى أماكن إقامتهم الأصلية، وتسهل تدفق كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم أن اتفاق التهدئة مع حماس، الذي يسمح بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، سيمثل فرصة استراتيجية لإسرائيل لتغيير الوضع الأمني على كافة الجبهات.
وأضاف غالانت أن إعادة الرهائن هو الشيء الصحيح، مؤكدا: “التوصل إلى اتفاق هو أيضا فرصة استراتيجية تمنحنا فرصة كبيرة لتغيير الوضع الأمني على كافة الجبهات”.
ويعتقد المسؤول الإسرائيلي أن الظروف مهيأة لوقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع، بما في ذلك إطلاق سراح العديد من الرهائن المحتجزين في غزة، لكنه لم يلتزم بإنهاء القتال بشكل دائم، مما يثير تساؤلات حول جدوى التوصل إلى اتفاق.
وتعمل الولايات المتحدة، إلى جانب الوسيطين مصر وقطر، منذ أشهر للتوسط في وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب المدمرة بين إسرائيل وحماس.
ومن بين مجالات الخلاف الرئيسية مطلب حماس بإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عام والانسحاب الكامل لكل القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
أثار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نقطة خلاف جديدة في الأسابيع الأخيرة، قائلاً إن إسرائيل يجب أن تبقى متمركزة في ممر استراتيجي على طول حدود غزة مع مصر إلى أجل غير مسمى.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن غالانت قوله إن إسرائيل قد تنسحب من الممر لمدة ستة أسابيع للسماح للرهائن بالمغادرة بحرية دون تعريض أمن إسرائيل للخطر.
وذكرت التقارير أن نتنياهو وغالانت دخلا في نقاش حاد خلال اجتماع للحكومة مؤخرا، حيث انحاز الوزراء بأغلبية ساحقة إلى نتنياهو.
وتستند خطة وقف إطلاق النار الحالية التي تقودها الولايات المتحدة إلى ثلاث مراحل، تبدأ بوقف القتال لمدة ستة أسابيع، وخلال هذه الفترة ستفرج حماس عن بعض الرهائن السبعين الذين يعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة ويحتجزهم المسلحون.
وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن عشرات السجناء الفلسطينيين، وتسحب قواتها من المراكز السكانية الفلسطينية، وتسمح للنازحين في غزة بالعودة إلى أماكن إقامتهم الأصلية، وتسهل تدفق كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها.