بدأت الندوة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم التوقف دقيقة لقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الجنوب، أعقبتها كلمة ترحيبية ألقاها المهندس أحمد سعيد جزم نائب رئيس الجامعة. المجلس التنفيذي لمجلس كرش الانتقالي، تطرق خلاله إلى مجمل التطورات السياسية التي تشهدها الساحة الجنوبية.
واستمع المشاركون في الندوة إلى محاضرة سياسية وثقافية قيمة ألقاها الأستاذ منصور محمود النامي رئيس الدائرة السياسية بالهيئة التنفيذية، تضمنت عدداً من المحاور تشير إلى أبرز التحديات التي تواجه الانتقالي الجنوبي وشرح السبل الفعالة لمواجهة تلك التحديات والتصدي لكل الشائعات العدائية التي تهدف إلى شق الصف وخلق أزمة ثقة بين الشعب الجنوبي وقيادته السياسية، منوهاً بأن أهم ما يقع على عاتقنا اليوم كمثقفين وناشطين سياسيين هو نشر الوعي بين الأوساط المجتمعية والعمل على تعزيز اللحمة الجنوبية للوقوف خلف قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي.
بدوره قدم الأب المناضل العميد ناشر محمد علي عضو مجلس المحافظة الانتقالي مدير أمن المديرية مداخلة قارن فيها نضال الأمس ضد المحتل والمستعمر البريطاني وعلى رأسهم الجبهة الوطنية وحزب الله. جبهة التحرير، في أعقاب ثورة 14 أكتوبر المجيدة، ونضال اليوم بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، ضد العصابات. احتلال يمني همجي وخبيث، يوضح الواقع الزمني المختلف والمعركة السياسية والعسكرية التي تشهدها دول المنطقة العربية، وما تعانيه من تفكك وضعف وانقسام في ظل الأحداث المتسارعة للصراع الإقليمي والدولي في البلاد. بشكل عام وتأثير ذلك على دول المنطقة والجنوب بشكل خاص.
كما تم إثراء الندوة بمداخلة تطرقت إلى البعد القانوني والقانوني للقضية الجنوبية قدمها المحامي عارف عبد الملك القاضي رئيس دائرة حقوق الإنسان بالهيئة التنفيذية، كما تم تقديم عرض توعوي ثقافي آخر. بقلم الأستاذ غافر السويدي رئيس الدائرة الثقافية بالمجلس التنفيذي.
كما فتح باب النقاش للأخوة المشاركين، وقدم عدد منهم بعض المداخلات والملاحظات المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار في ظل التحديات القائمة، والتي تم تسجيلها لعرضها على المستويات العليا في قيادة الدولة. المجلس الانتقالي.
حضر الندوة الأستاذ طه أحمد مقبل الدالي رئيس الدائرة التنظيمية والأستاذ مازن محمد أحمد رئيس الدائرة المالية بالمجلس التنفيذي لمجلس كرش الانتقالي.
بدأت الندوة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم التوقف دقيقة لقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الجنوب، أعقبتها كلمة ترحيبية ألقاها المهندس أحمد سعيد جزم نائب رئيس الجامعة. المجلس التنفيذي لمجلس كرش الانتقالي، تطرق خلاله إلى مجمل التطورات السياسية التي تشهدها الساحة الجنوبية.
واستمع المشاركون في الندوة إلى محاضرة سياسية وثقافية قيمة ألقاها الأستاذ منصور محمود النامي رئيس الدائرة السياسية بالهيئة التنفيذية، تضمنت عدداً من المحاور تشير إلى أبرز التحديات التي تواجه الانتقالي الجنوبي وشرح السبل الفعالة لمواجهة تلك التحديات والتصدي لكل الشائعات العدائية التي تهدف إلى شق الصف وخلق أزمة ثقة بين الشعب الجنوبي وقيادته السياسية، منوهاً بأن أهم ما يقع على عاتقنا اليوم كمثقفين وناشطين سياسيين هو نشر الوعي بين الأوساط المجتمعية والعمل على تعزيز اللحمة الجنوبية للوقوف خلف قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي.
بدوره قدم الأب المناضل العميد ناشر محمد علي عضو مجلس المحافظة الانتقالي مدير أمن المديرية مداخلة قارن فيها نضال الأمس ضد المحتل والمستعمر البريطاني وعلى رأسهم الجبهة الوطنية وحزب الله. جبهة التحرير، في أعقاب ثورة 14 أكتوبر المجيدة، ونضال اليوم بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، ضد العصابات. احتلال يمني همجي وخبيث، يوضح الواقع الزمني المختلف والمعركة السياسية والعسكرية التي تشهدها دول المنطقة العربية، وما تعانيه من تفكك وضعف وانقسام في ظل الأحداث المتسارعة للصراع الإقليمي والدولي في البلاد. بشكل عام وتأثير ذلك على دول المنطقة والجنوب بشكل خاص.
كما تم إثراء الندوة بمداخلة تطرقت إلى البعد القانوني والقانوني للقضية الجنوبية قدمها المحامي عارف عبد الملك القاضي رئيس دائرة حقوق الإنسان بالهيئة التنفيذية، كما تم تقديم عرض توعوي ثقافي آخر. بقلم الأستاذ غافر السويدي رئيس الدائرة الثقافية بالمجلس التنفيذي.
كما فتح باب النقاش للأخوة المشاركين، وقدم عدد منهم بعض المداخلات والملاحظات المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار في ظل التحديات القائمة، والتي تم تسجيلها لعرضها على المستويات العليا في قيادة الدولة. المجلس الانتقالي.
حضر الندوة الأستاذ طه أحمد مقبل الدالي رئيس الدائرة التنظيمية والأستاذ مازن محمد أحمد رئيس الدائرة المالية بالمجلس التنفيذي لمجلس كرش الانتقالي.