أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الثلاثاء، أن بلاده محمية من محاولات زعزعة استقرارها، مشيرا إلى أنه من المستحيل التأثير عليها أو الإضرار بها عبر الحملات الإلكترونية واستخدام “الوسوم”.
وأضاف تبون خلال لقاء الحكومة مع الولاة بقصر الأمم بنادي الصنوبر بالجزائر العاصمة: “سنحمي هذا الوطن الذي تجري في عروق شعبه دماء الشهداء، فلا يظن أحد أن الجزائر يمكن افتراسها”. مع الهاشتاج.”
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي ظهور هاشتاغ بعنوان “أنا مع وطني”، حيث توحد الجزائريون داخل الوطن وخارجه للدفاع عن استقرار بلادهم والرد على الحملة الإلكترونية المضادة التي حاولت زعزعة استقرار البلاد.
وجاءت حملة هاشتاغ “أنا مع وطني” ردا على حملة أخرى انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ “مارانيش راضي” الذي زعم أن الجزائريين غير راضين عن النظام الحاكم في البلاد والأوضاع المعيشية.
وأطلق الجزائريون حملة أوسع ردا على ذلك باستخدام هاشتاغ “أنا مع وطني”، شارك فيها فنانون وإعلاميون ومثقفون، إلى جانب مواطنين من مختلف شرائح المجتمع، بهدف تعزيز الوحدة الوطنية وإظهار كامل تضامنهم. دعم أمن الجزائر واستقرارها.
وأكد الجزائريون من خلال هذه الحملة دعمهم المطلق لبلادهم ورفضهم القاطع لأي محاولة من شأنها تهديد أمنه واستقراره.
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الثلاثاء، أن بلاده محمية من محاولات زعزعة استقرارها، مشيرا إلى أنه من المستحيل التأثير عليها أو الإضرار بها عبر الحملات الإلكترونية واستخدام “الوسوم”.
وأضاف تبون خلال لقاء الحكومة مع الولاة بقصر الأمم بنادي الصنوبر بالجزائر العاصمة: “سنحمي هذا الوطن الذي تجري في عروق شعبه دماء الشهداء، فلا يظن أحد أن الجزائر يمكن افتراسها”. مع الهاشتاج.”
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي ظهور هاشتاغ بعنوان “أنا مع وطني”، حيث توحد الجزائريون داخل الوطن وخارجه للدفاع عن استقرار بلادهم والرد على الحملة الإلكترونية المضادة التي حاولت زعزعة استقرار البلاد.
وجاءت حملة هاشتاغ “أنا مع وطني” ردا على حملة أخرى انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ “مارانيش راضي” الذي زعم أن الجزائريين غير راضين عن النظام الحاكم في البلاد والأوضاع المعيشية.
وأطلق الجزائريون حملة أوسع ردا على ذلك باستخدام هاشتاغ “أنا مع وطني”، شارك فيها فنانون وإعلاميون ومثقفون، إلى جانب مواطنين من مختلف شرائح المجتمع، بهدف تعزيز الوحدة الوطنية وإظهار كامل تضامنهم. دعم أمن الجزائر واستقرارها.
وأكد الجزائريون من خلال هذه الحملة دعمهم المطلق لبلادهم ورفضهم القاطع لأي محاولة من شأنها تهديد أمنه واستقراره.