ويتمتع الجنوبيون في محافظة شبوة بحالة من الاستقرار الكبير نتيجة الجهود الكبيرة التي شهدتها السنوات الأخيرة عقب تحريرها من الإرهاب بجهود وتضحيات مضنية ومثمرة.
وشهدت الفترات الماضية انخراط القيادة الجنوبية ممثلة بالمجلس الانتقالي مع السلطة المحلية في شبوة في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية التي تساهم في تحسين الظروف المعيشية.
ويحتفل الجنوبيون بثمار العديد من المشاريع الخدمية والتنموية، بما فيها مشاريع في قطاع الكهرباء، مثل تعزيز قدرات محطة كهرباء عتق بقدرة توليدية تبلغ 10 ميغاوات في مشروع كان له الأثر الكبير في تحسين هذه المنظومة، والتي يفيد الوضع الاستثماري.
ليس هذا فحسب، بل عملت قيادة المنطقة الجنوبية على دعم منظومة الكهرباء في كافة أنحاء المحافظة، بما فيها القرى النائية التي عانت كثيراً من ويلات الحرمان نتيجة حرب الخدمات التي أشعلتها القوات المعادية.
كما حرصت قيادة المنطقة الجنوبية على الاهتمام الكبير بمنظومة الطرق، لتكوين شبكة قوية ومترابطة تلعب دوراً رئيسياً في تعزيز البنية الاستثمارية في المحافظة، وهو أمر ذو أولوية قصوى لصالح المنظومة الاقتصادية. .
ويعد ضمان توفير خدمة المياه أحد أهم الجهود التي انخرطت فيها القيادة الجنوبية، من خلال العديد من المشاريع التي تم تنفيذها في شبوة، والتي ساهمت في منح المواطنين حق الحصول على مياه آمنة ونظيفة.
وشملت جهود التنمية في شبوة عمل القيادة والسلطة المحلية على توفير فرص العمل
وفي خضم هذه الطفرة التنموية، يعد القطاع الصحي من أهم القطاعات التي حظيت باهتمام كبير من المجلس الانتقالي، وهو ذو أهمية كبيرة باعتبار أنه لا تنمية بدون وطن مستقر في جميع النواحي.
وقد تجلى هذا الاهتمام في العمل على تطوير المستشفيات والمراكز الصحية القائمة، مع إنشاء مراكز جديدة تساهم في تحسين هذا النظام.
كل هذه الجهود التي شارك فيها الجنوب العربي جعلت من شبوة واحة أمن واستقرار، مما جعلها بيئة مناسبة ومشجعة لتعزيز مناخ الاستثمار، وهو ما انعكس بشكل كبير على الواقع الاقتصادي والمعيشي.
ويتمتع الجنوبيون في محافظة شبوة بحالة من الاستقرار الكبير نتيجة الجهود الكبيرة التي شهدتها السنوات الأخيرة عقب تحريرها من الإرهاب بجهود وتضحيات مضنية ومثمرة.
وشهدت الفترات الماضية انخراط القيادة الجنوبية ممثلة بالمجلس الانتقالي مع السلطة المحلية في شبوة في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية التي تساهم في تحسين الظروف المعيشية.
ويحتفل الجنوبيون بثمار العديد من المشاريع الخدمية والتنموية، بما فيها مشاريع في قطاع الكهرباء، مثل تعزيز قدرات محطة كهرباء عتق بقدرة توليدية تبلغ 10 ميغاوات في مشروع كان له الأثر الكبير في تحسين هذه المنظومة، والتي يفيد الوضع الاستثماري.
ليس هذا فحسب، بل عملت قيادة المنطقة الجنوبية على دعم منظومة الكهرباء في كافة أنحاء المحافظة، بما فيها القرى النائية التي عانت كثيراً من ويلات الحرمان نتيجة حرب الخدمات التي أشعلتها القوات المعادية.
كما حرصت قيادة المنطقة الجنوبية على الاهتمام الكبير بمنظومة الطرق، لتكوين شبكة قوية ومترابطة تلعب دوراً رئيسياً في تعزيز البنية الاستثمارية في المحافظة، وهو أمر ذو أولوية قصوى لصالح المنظومة الاقتصادية. .
ويعد ضمان توفير خدمة المياه أحد أهم الجهود التي انخرطت فيها القيادة الجنوبية، من خلال العديد من المشاريع التي تم تنفيذها في شبوة، والتي ساهمت في منح المواطنين حق الحصول على مياه آمنة ونظيفة.
وشملت جهود التنمية في شبوة عمل القيادة والسلطة المحلية على توفير فرص العمل
وفي خضم هذه الطفرة التنموية، يعد القطاع الصحي من أهم القطاعات التي حظيت باهتمام كبير من المجلس الانتقالي، وهو ذو أهمية كبيرة باعتبار أنه لا تنمية بدون وطن مستقر في جميع النواحي.
وقد تجلى هذا الاهتمام في العمل على تطوير المستشفيات والمراكز الصحية القائمة، مع إنشاء مراكز جديدة تساهم في تحسين هذا النظام.
كل هذه الجهود التي شارك فيها الجنوب العربي جعلت من شبوة واحة أمن واستقرار، مما جعلها بيئة مناسبة ومشجعة لتعزيز مناخ الاستثمار، وهو ما انعكس بشكل كبير على الواقع الاقتصادي والمعيشي.