عقد فريق الاتصال والتوعية السياسية في المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، برئاسة عضو هيئة الرئاسة عبدالرؤوف حسن السقاف، اجتماعاً موسعاً مع السلطة المحلية وشرائح المجتمع، في مديرية الرامة. في وادي وصحراء حضرموت. وفي بداية اللقاء استعرض السقاف أبرز التطورات على الساحتين الداخلية والخارجية والتحديات التي تواجه الجنوب وقيادته السياسية، مشيدا بالروح الوطنية والدور الكبير لأهالي الرماح في تأسيس الحضرمي. قوات النخبة ومساهمتها الفعالة في تحرير ساحل حضرموت. وشدد السقاف على أهمية التعاون المجتمعي كعامل أساسي لدعم جهود الاستقرار والتنمية، مشيراً إلى أن التواصل المستمر بين القيادة والمجتمع يعزز الوعي السياسي ويشكل أساساً متيناً لتحقيق الأهداف الوطنية وفي مقدمتها بناء دولة جنوبية مستقلة. ولاية. وأوضح أن هذه اللقاءات تهدف إلى تعزيز التفاهم المشترك بما يخدم مصلحة الجنوب. وقضيته العادلة. وناقش اللقاء الوضع الاقتصادي والأمني وتدهور الخدمات الصحية والمرافق العامة والطرق المتهالكة في محافظة الرامة، داعياً إلى التدخل العاجل لإيجاد حلول جذرية لهذه التحديات بما يخفف من معاناة المواطنين، وأشاد بالجهود المبذولة. لتعزيز الحضور الجنوبي في المحافل الإقليمية والدولية. وفي سياق متصل أجرى فريق التواصل زيارة تفقدية لمستشفى رماح، واستمع من مدير المستشفى الدكتور طارق بن عويد، حول التحديات التي تعيق سير العمل، وأبرزها قلة الكادر الطبي، والحاجة الملحة لتوفير الكهرباء لضمان استمرارية عمل المستشفى. وشدد السقاف على أن المجلس الانتقالي الجنوبي يولي القطاع الصحي أهمية كبيرة، مشدداً على ضرورة اتخاذ خطوات عاجلة لتحسين الأوضاع في مستشفى الرامة الذي يعد جزءاً أساسياً من عمل الفريق لتعزيز الاستقرار والتنمية في الجنوب. واطلع فريق الاتصال خلال زياراته التفقدية على سير العملية التعليمية في أقسام وأقسام روضة الأمل بمحافظة رماح، مستمعاً من إدارة الروضة إلى أبرز التحديات والصعوبات التي تواجههم، وأهم الاحتياجات اللازمة لتحسين البيئة التعليمية للأطفال. وأشاد السقاف بجهود إدارة روضة الأمل في ترسيخ المبادئ التربوية السليمة وحرصها على توفير بيئة تعليمية مناسبة للأطفال تساهم في دعم تعلمهم وتنمية مهاراتهم، متمنياً لهم المزيد من النجاح.
عقد فريق الاتصال والتوعية السياسية في المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، برئاسة عضو هيئة الرئاسة عبدالرؤوف حسن السقاف، اجتماعاً موسعاً مع السلطة المحلية وشرائح المجتمع، في مديرية الرامة. في وادي وصحراء حضرموت. وفي بداية اللقاء استعرض السقاف أبرز التطورات على الساحتين الداخلية والخارجية والتحديات التي تواجه الجنوب وقيادته السياسية، مشيدا بالروح الوطنية والدور الكبير لأهالي الرماح في تأسيس الحضرمي. قوات النخبة ومساهمتها الفعالة في تحرير ساحل حضرموت. وشدد السقاف على أهمية التعاون المجتمعي كعامل أساسي لدعم جهود الاستقرار والتنمية، مشيراً إلى أن التواصل المستمر بين القيادة والمجتمع يعزز الوعي السياسي ويشكل أساساً متيناً لتحقيق الأهداف الوطنية وفي مقدمتها بناء دولة جنوبية مستقلة. ولاية. وأوضح أن هذه اللقاءات تهدف إلى تعزيز التفاهم المشترك بما يخدم مصلحة الجنوب. وقضيته العادلة. وناقش اللقاء الوضع الاقتصادي والأمني وتدهور الخدمات الصحية والمرافق العامة والطرق المتهالكة في محافظة الرامة، داعياً إلى التدخل العاجل لإيجاد حلول جذرية لهذه التحديات بما يخفف من معاناة المواطنين، وأشاد بالجهود المبذولة. لتعزيز الحضور الجنوبي في المحافل الإقليمية والدولية. وفي سياق متصل أجرى فريق التواصل زيارة تفقدية لمستشفى رماح، واستمع من مدير المستشفى الدكتور طارق بن عويد، حول التحديات التي تعيق سير العمل، وأبرزها قلة الكادر الطبي، والحاجة الملحة لتوفير الكهرباء لضمان استمرارية عمل المستشفى. وشدد السقاف على أن المجلس الانتقالي الجنوبي يولي القطاع الصحي أهمية كبيرة، مشدداً على ضرورة اتخاذ خطوات عاجلة لتحسين الأوضاع في مستشفى الرامة الذي يعد جزءاً أساسياً من عمل الفريق لتعزيز الاستقرار والتنمية في الجنوب. واطلع فريق الاتصال خلال زياراته التفقدية على سير العملية التعليمية في أقسام وأقسام روضة الأمل بمحافظة رماح، مستمعاً من إدارة الروضة إلى أبرز التحديات والصعوبات التي تواجههم، وأهم الاحتياجات اللازمة لتحسين البيئة التعليمية للأطفال. وأشاد السقاف بجهود إدارة روضة الأمل في ترسيخ المبادئ التربوية السليمة وحرصها على توفير بيئة تعليمية مناسبة للأطفال تساهم في دعم تعلمهم وتنمية مهاراتهم، متمنياً لهم المزيد من النجاح.