التقى فريق التوعية السياسية التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة فادي باعوم، اليوم الأحد، بأعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين والقيادة المحلية للمجلس بساحل حضرموت.
وأكد باعوم النظر إلى آراء المواطنين وانتقاداتهم، مشددا على أن “لدينا طموحات كبيرة ولكن يجب أن نتلقى تعليقات الجميع لمعالجة النقائص والتحديات”.
وأشار إلى ضرورة ترجمة تقرير فريق التوعية السياسية إلى نتائج ملموسة على الواقع وتقديم الخدمات والحلول للمواطنين وتبني مطالبهم والعودة إلى العمل العام والقرب من القاعدة الشعبية.
ودعت الدكتورة منى باشراحيل رئيس هيئة التدريب والتأهيل المساعد لرئاسة المجلس إلى التعلم من الأخطاء السابقة ورسم ملامح جديدة للعام المقبل.
من جانبه، قال السفير قاسم عسكر جبران، ممثل هيئة الشؤون الخارجية للمجلس لدى الاتحاد الإفريقي، إن الشراكة مع المجتمع الدولي خطوة حيوية للحصول على الاعتراف، مؤكدا أن المجلس كان سيعتبر “متمردا” لولاه. مما يهدد باستبعادها من العملية السياسية.
وشدد اللقاء على ضرورة توحيد الصفوف لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية في حضرموت، ووضع الملف الاقتصادي في مقدمة الأولويات.
التقى فريق التوعية السياسية التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة فادي باعوم، اليوم الأحد، بأعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين والقيادة المحلية للمجلس بساحل حضرموت.
وأكد باعوم النظر إلى آراء المواطنين وانتقاداتهم، مشددا على أن “لدينا طموحات كبيرة ولكن يجب أن نتلقى تعليقات الجميع لمعالجة النقائص والتحديات”.
وأشار إلى ضرورة ترجمة تقرير فريق التوعية السياسية إلى نتائج ملموسة على الواقع وتقديم الخدمات والحلول للمواطنين وتبني مطالبهم والعودة إلى العمل العام والقرب من القاعدة الشعبية.
ودعت الدكتورة منى باشراحيل رئيس هيئة التدريب والتأهيل المساعد لرئاسة المجلس إلى التعلم من الأخطاء السابقة ورسم ملامح جديدة للعام المقبل.
من جانبه، قال السفير قاسم عسكر جبران، ممثل هيئة الشؤون الخارجية للمجلس لدى الاتحاد الإفريقي، إن الشراكة مع المجتمع الدولي خطوة حيوية للحصول على الاعتراف، مؤكدا أن المجلس كان سيعتبر “متمردا” لولاه. مما يهدد باستبعادها من العملية السياسية.
وشدد اللقاء على ضرورة توحيد الصفوف لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية في حضرموت، ووضع الملف الاقتصادي في مقدمة الأولويات.