وتأتي مهام اللواء الثالث دعماً وإسناداً باعتباره أحد الوحدات العسكرية التي لعبت دوراً حيوياً في استقرار الجنوب، من خلال مشاركته في العديد من العمليات العسكرية الناجحة ضد الجماعات الإرهابية ومليشيات الحوثي، فضلاً عن دوره. في حماية الأراضي والمصالح العامة في العاصمة عدن، مما جعلها هدفاً رئيسياً لهذه الجماعات والعصابات. والتي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
وأعاد الترابط الذي شهدته منطقة وادي عمران في مديرية مودية منذ أشهر، سيناريو استهداف اللواء الثالث من قبل العناصر الإرهابية، إلا أن لواء الصقور الثالث دعم وإسناد، بفضل اليقظة والتخطيط الاستراتيجي، تمكن من التصدي لهذه المحاولات الغادرة بنجاح، وهو ما يعكس الكفاءة التدريبية والجاهزية التي يتمتع بها اللواء.
لذا فإن محاولة استهداف اللواء الثالث وقيادته الحكيمة ممثلة بالعميد نبيل المشوشي عبر حملات إعلامية ممنهجة، تأتي في سياق أوسع وارتباط هذه الأحداث بعناصر تخريبية ترى في وجود هذه القوات ضررا مما يقمع رغبتهم ويكشف أفعالهم ومخططاتهم لزعزعة الأمن والاستقرار. وقد أصبحت هذه القوى ملتزمة بمواجهة هذه التحديات وصمودها في مواجهة هذه الهجمات، وهو ما يعكس قوة الإرادة والتصميم على القضاء على الإرهاب.
ورغم التهديدات المستمرة يبقى اللواء الثالث دعم وإسناد حجر الزاوية في جهود مكافحة الإرهاب والعناصر التخريبية وكل من يجرؤ على المساس بأمن الوطن والمواطن. إلا أن هذه المحاولة الفاشلة والهجمات والحملات الإعلامية التي يقوم بها أصحاب الأقلام المأجورة لن تثنيهم عن مهامهم، بل قد تزيد من عزمهم على مواجهة التحديات القادمة. لأن استقرار المنطقة يعتمد بشكل كبير على نجاح هذه القوات وكافة التشكيلات العسكرية في المؤسسة الأمنية والجيش الجنوبي في القيام بمهامها، وستبقى في طليعة المعركة ضد الإرهاب.
وتأتي مهام اللواء الثالث دعماً وإسناداً باعتباره أحد الوحدات العسكرية التي لعبت دوراً حيوياً في استقرار الجنوب، من خلال مشاركته في العديد من العمليات العسكرية الناجحة ضد الجماعات الإرهابية ومليشيات الحوثي، فضلاً عن دوره. في حماية الأراضي والمصالح العامة في العاصمة عدن، مما جعلها هدفاً رئيسياً لهذه الجماعات والعصابات. والتي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
وأعاد الترابط الذي شهدته منطقة وادي عمران في مديرية مودية منذ أشهر، سيناريو استهداف اللواء الثالث من قبل العناصر الإرهابية، إلا أن لواء الصقور الثالث دعم وإسناد، بفضل اليقظة والتخطيط الاستراتيجي، تمكن من التصدي لهذه المحاولات الغادرة بنجاح، وهو ما يعكس الكفاءة التدريبية والجاهزية التي يتمتع بها اللواء.
لذا فإن محاولة استهداف اللواء الثالث وقيادته الحكيمة ممثلة بالعميد نبيل المشوشي عبر حملات إعلامية ممنهجة، تأتي في سياق أوسع وارتباط هذه الأحداث بعناصر تخريبية ترى في وجود هذه القوات ضررا مما يقمع رغبتهم ويكشف أفعالهم ومخططاتهم لزعزعة الأمن والاستقرار. وقد أصبحت هذه القوى ملتزمة بمواجهة هذه التحديات وصمودها في مواجهة هذه الهجمات، وهو ما يعكس قوة الإرادة والتصميم على القضاء على الإرهاب.
ورغم التهديدات المستمرة يبقى اللواء الثالث دعم وإسناد حجر الزاوية في جهود مكافحة الإرهاب والعناصر التخريبية وكل من يجرؤ على المساس بأمن الوطن والمواطن. إلا أن هذه المحاولة الفاشلة والهجمات والحملات الإعلامية التي يقوم بها أصحاب الأقلام المأجورة لن تثنيهم عن مهامهم، بل قد تزيد من عزمهم على مواجهة التحديات القادمة. لأن استقرار المنطقة يعتمد بشكل كبير على نجاح هذه القوات وكافة التشكيلات العسكرية في المؤسسة الأمنية والجيش الجنوبي في القيام بمهامها، وستبقى في طليعة المعركة ضد الإرهاب.