استهدفت ضربات إسرائيلية جديدة، صباح السبت، مواقع عسكرية في دمشق وريفها، بعد أسبوع من دخول فصائل المعارضة العاصمة السورية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
منذ رحيل الرئيس بشار الأسد، نفذت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، وفقًا للمرصد الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقراً له والذي يعتمد على شبكة واسعة من المصادر داخل سوريا.
وقال المرصد إن الغارات الإسرائيلية “دمرت معهدا علميا ومعملا لسبك المعادن للبحث العلمي في برزة بريف دمشق”. كما استهدفت الطائرات الإسرائيلية “مطار الناصرية العسكري الواقع على مسافة 17 كيلومترا شرق مدينة النبك بريف دمشق الشمالي”، بحسب المصدر نفسه.
وأضاف المرصد أن الغارات الإسرائيلية “دمرت أيضا مستودعات صواريخ سكود ومنصات إطلاق حديثة قرب القسطل في منطقة القلمون بريف دمشق”، إضافة إلى “أنفاق” تحت الجبال.
وأشار إلى أن هذه الضربات على “مواقع عسكرية تابعة للنظام السابق” تهدف إلى “تدمير ما تبقى من القدرات العسكرية (التي يمكن استخدامها) للجيش السوري المستقبلي”.
استهدفت ضربات إسرائيلية جديدة، صباح السبت، مواقع عسكرية في دمشق وريفها، بعد أسبوع من دخول فصائل المعارضة العاصمة السورية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
منذ رحيل الرئيس بشار الأسد، نفذت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، وفقًا للمرصد الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقراً له والذي يعتمد على شبكة واسعة من المصادر داخل سوريا.
وقال المرصد إن الغارات الإسرائيلية “دمرت معهدا علميا ومعملا لسبك المعادن للبحث العلمي في برزة بريف دمشق”. كما استهدفت الطائرات الإسرائيلية “مطار الناصرية العسكري الواقع على مسافة 17 كيلومترا شرق مدينة النبك بريف دمشق الشمالي”، بحسب المصدر نفسه.
وأضاف المرصد أن الغارات الإسرائيلية “دمرت أيضا مستودعات صواريخ سكود ومنصات إطلاق حديثة قرب القسطل في منطقة القلمون بريف دمشق”، إضافة إلى “أنفاق” تحت الجبال.
وأشار إلى أن هذه الضربات على “مواقع عسكرية تابعة للنظام السابق” تهدف إلى “تدمير ما تبقى من القدرات العسكرية (التي يمكن استخدامها) للجيش السوري المستقبلي”.
