وأضافت المفوضية في بيان لها أنه سيتم نقل المواد من مستودعات الاتحاد الأوروبي جواً إلى مدينة أضنة في تركيا لتوزيعها في سوريا خلال الأيام المقبلة.
وسيتم نقل 46 طنا إضافيا من إمدادات الإغاثة من المخزون في الدنمارك إلى أضنة، لتوزيعها في سوريا من خلال منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ومنظمة الصحة العالمية، بحسب البيان.
ومن المقرر أيضًا أن تفرج المفوضية الأوروبية عن 4 ملايين يورو، ليصل إجمالي دعمها الإنساني لسوريا إلى 163 مليون يورو هذا العام.
وسيغطي هذا التمويل الجديد مجموعات الرعاية الطارئة والإمدادات الطبية الأساسية ومجموعات المأوى الطارئة والدعم الصحي، مع تسهيل توزيع الطرود الغذائية في شمال سوريا.
ووفقا لوكالة الأمم المتحدة الإنسانية (أوتشا)، فقد نزح 1.1 مليون شخص، معظمهم من النساء والأطفال، منذ بدء هجوم المتمردين في 27 نوفمبر/تشرين الثاني.
وشددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أنه “في ظل هذا الوضع المضطرب على الأرض، أصبحت مساعدتنا للشعب السوري أكثر أهمية”.
وأضافت المفوضية في بيان لها أنه سيتم نقل المواد من مستودعات الاتحاد الأوروبي جواً إلى مدينة أضنة في تركيا لتوزيعها في سوريا خلال الأيام المقبلة.
وسيتم نقل 46 طنا إضافيا من إمدادات الإغاثة من المخزون في الدنمارك إلى أضنة، لتوزيعها في سوريا من خلال منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ومنظمة الصحة العالمية، بحسب البيان.
ومن المقرر أيضًا أن تفرج المفوضية الأوروبية عن 4 ملايين يورو، ليصل إجمالي دعمها الإنساني لسوريا إلى 163 مليون يورو هذا العام.
وسيغطي هذا التمويل الجديد مجموعات الرعاية الطارئة والإمدادات الطبية الأساسية ومجموعات المأوى الطارئة والدعم الصحي، مع تسهيل توزيع الطرود الغذائية في شمال سوريا.
ووفقا لوكالة الأمم المتحدة الإنسانية (أوتشا)، فقد نزح 1.1 مليون شخص، معظمهم من النساء والأطفال، منذ بدء هجوم المتمردين في 27 نوفمبر/تشرين الثاني.
وشددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أنه “في ظل هذا الوضع المضطرب على الأرض، أصبحت مساعدتنا للشعب السوري أكثر أهمية”.