وبينما يبذل الجنوب جهوداً كبيرة في مكافحة الإرهاب، يجب على القوات اليمنية أن تتحمل المسؤولية الكاملة في مواجهة مخاطر المشروع الإرهابي لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران.
ولم يقتصر صراع الجنوب ضد الإرهاب على مليشيات الحوثي الإرهابية، بل طال مختلف التنظيمات المتطرفة التي سعت إلى تقويض منظومة الأمن والاستقرار على نطاق واسع.
وأبدى الجنوب إرادته الكبيرة في ملاحقة الإرهاب الذي ساهم بشكل كبير في إلحاق قوى الشر خسائر فادحة وإحباط مخططاتها المشبوهة التي شكلت خطرا وجوديا على الجنوب.
إن تحرير الجنوب العربي تحقق بصمود شعبه، وبالتالي فإن القوات اليمنية مسؤولة عن تحرير أراضيه ومواجهة المخاطر التي تثيرها مليشيات الحوثي الإرهابية، مع التأكيد على أن الجنوب لن يخوض هذه المعركة نيابة عن هؤلاء. الحركات.
وهذا الواقع يعني أن الجهات المعنية، وتحديداً مجلس القيادة وحكومة التكافؤ، أمامها مسؤولية مباشرة في دفع القوات اليمنية إلى تحمل مسؤوليتها في إطار العمل على مواجهة ميليشيات الحوثي ومعالجة مخاطرها المستمرة على الساحة.
كما أن حتمية التزام القوات اليمنية بتحرير أراضيها يجب أن يصاحبها وقف الاستهداف الذي يتعرض له الجنوب العربي من تلك الحركات التي تستهدف الوطن على نطاق واسع.
ولا يستطيع الجنوب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحمل تكاليف الحرب التي تخوضها مليشيات الحوثي، وهذا ينسجم مع موقف المجلس الانتقالي الذي يؤكد أنه لا يستطيع تحت أي ظرف من الظروف السماح بتوجيه القوات المسلحة الجنوبية. خارج حدود الجنوب .
ويتضمن الموقف الثابت للمجلس الانتقالي في هذا الصدد رفض أي محاولات لإعادة احتلال الجنوب أو استغلاله في أي معركة لا تعنيه، كأحد الثوابت الجنوبية في هذا الصدد.
وبينما يبذل الجنوب جهوداً كبيرة في مكافحة الإرهاب، يجب على القوات اليمنية أن تتحمل المسؤولية الكاملة في مواجهة مخاطر المشروع الإرهابي لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران.
ولم يقتصر صراع الجنوب ضد الإرهاب على مليشيات الحوثي الإرهابية، بل طال مختلف التنظيمات المتطرفة التي سعت إلى تقويض منظومة الأمن والاستقرار على نطاق واسع.
وأبدى الجنوب إرادته الكبيرة في ملاحقة الإرهاب الذي ساهم بشكل كبير في إلحاق قوى الشر خسائر فادحة وإحباط مخططاتها المشبوهة التي شكلت خطرا وجوديا على الجنوب.
إن تحرير الجنوب العربي تحقق بصمود شعبه، وبالتالي فإن القوات اليمنية مسؤولة عن تحرير أراضيه ومواجهة المخاطر التي تثيرها مليشيات الحوثي الإرهابية، مع التأكيد على أن الجنوب لن يخوض هذه المعركة نيابة عن هؤلاء. الحركات.
وهذا الواقع يعني أن الجهات المعنية، وتحديداً مجلس القيادة وحكومة التكافؤ، أمامها مسؤولية مباشرة في دفع القوات اليمنية إلى تحمل مسؤوليتها في إطار العمل على مواجهة ميليشيات الحوثي ومعالجة مخاطرها المستمرة على الساحة.
كما أن حتمية التزام القوات اليمنية بتحرير أراضيها يجب أن يصاحبها وقف الاستهداف الذي يتعرض له الجنوب العربي من تلك الحركات التي تستهدف الوطن على نطاق واسع.
ولا يستطيع الجنوب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحمل تكاليف الحرب التي تخوضها مليشيات الحوثي، وهذا ينسجم مع موقف المجلس الانتقالي الذي يؤكد أنه لا يستطيع تحت أي ظرف من الظروف السماح بتوجيه القوات المسلحة الجنوبية. خارج حدود الجنوب .
ويتضمن الموقف الثابت للمجلس الانتقالي في هذا الصدد رفض أي محاولات لإعادة احتلال الجنوب أو استغلاله في أي معركة لا تعنيه، كأحد الثوابت الجنوبية في هذا الصدد.