كشفت تقارير إعلامية، أن الفندق الذي أقام فيه النجم الفرنسي كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد، في مدينة ستوكهولم السويدية، يضم 10 آلاف كاميرا قد تحل الأزمة التي أثيرت مؤخرا، نقلا عن محامية اللاعب ماري أليكس كانو برنارد.
وأمضى مبابي (25 عاما) إجازة قصيرة في السويد مؤخرا، بعد استبعاده من معسكر منتخب فرنسا خلال توقف أكتوبر الحالي، وتم التقاط صور له في أحد الملاهي الليلية.
وأشارت تقارير محلية في السويد إلى تورط مبابي في قضية اعتداء جنسي، داخل الفندق الذي أقام فيه هناك، فيما تجري الشرطة تحقيقات موسعة في هذا الأمر.
وكانت ماري أليكس كانو برنارد حاضرة في برنامج BFMTV لتوضيح المعلومات التي تضع نجم ريال مدريد في قضية “اغتصاب” مزعومة.
وبحسب صحيفة “آس” الإسبانية، قال بيرنارد إنه بقدر وجود 10 آلاف كاميرا في الفندق، فإن ذلك يمثل أمرا جيدا بالنسبة للاعب، إذ بشكل عام هناك الكثير من الكاميرات في ستوكهولم.
وأضافت: “بفضل الكاميرات الموجودة خاصة في أروقة الفندق، يمكننا معرفة ما حدث بالضبط وما لم يحدث”.
وكان برنارد أكد أنهم يعدون شكوى بتهمة “التشهير باللاعب” بالإضافة إلى نفي الوقائع التي تربطه في الساعات الأخيرة بما حدث.
Discussion about this post