عرب تايم/ خاص
عبدالحافظ السّمة رئيس شركة كمران عندما كان في صف الانقلابيين سدد الضرائب أولاً بأول، حيث قام بتسديد رسوم جميع الصناديق وتوزيع ارباح المساهمين أولاً بأول.وعندما أنظم إلى صفوف الحكومة الشرعية، سدد الضرائب في العاصمة عدن على شكل دفعات مجدولة حتى وصل إلى الإمتناع عن السداد. سمانيوز توقف عن سداد رسوم جميع الصناديق، وادخل الشركة في نفق الخسائر ولم يستلم المساهم ريال واحد منذ العام ٢٠١٦م .
السّمة احترف التهرب الضريبي بإمتياز والذي يؤهله لدخول موسوعة غينس، حيث يذهب لحسابه الخاص من مبلغ الضريبة الرسمي على الكرتون ١٥٠ الف ريال ويذهب لحساب الضرائب ١٢٥ الف ريال ومع ذلك لا يسدد الضرائب .
وكثير من المخالفات الجسيمة لهذا الشخص الذي استطاع بالمال المدنس شراء ذمم كثير من الذمم والنافذين، للحفاظ على منصبه في كمران.
يقول موظفو الشركة انه قبل ايام ظهر إعلان عن دعوة شركة كمران لإنعقاد الجمعية العامة ومن خلال التقصي والبحث نتفاجأ أن شركة كمران عازمة على توزيع ارباح للمساهمين والطامة الكبرى عندما علمنا أن الأرباح في مناطق الإنقلابيين .
متسائلين أين رئيس مجلس القيادة الرئاسي ورئيس الحكومة ووزير الصناعة ةوزير المالية، ورئيس مصلحة الضرائب من العبث الحاصل في كمران من قبل عبدالحافظ السّمة.