وأكد العميد المحمدي، خلال اللقاء الذي حضره نائب رئيس الهيئة التنفيذية بالمحافظة الأستاذ علي أحمد الجفري، أن المجلس الانتقالي الجنوبي يفتح أبوابه للحوار كحل مستدام للصراعات، وأكد أن الشعب الجنوبي قادر على تحقيق حقه في تقرير المصير، لافتاً إلى الجهود التي يبذلها المجلس في مكافحة الإرهاب، وإحلال الأمن والاستقرار سواء في حضرموت أو في بقية المحافظات الجنوبية.
من جانبه ثمن وفد المعهد الأوروبي للسلام جهود المجلس الانتقالي الجنوبي في تحقيق الاستقرار ومكافحة الإرهاب، مؤكداً التزام المعهد بدعم الجهود الرامية إلى تعزيز السلام في المنطقة.
وناقش اللقاء التزام المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوار السياسي كوسيلة لتلبية تطلعات الشعب الجنوبي في تقرير المصير، وتحقيق السلام الشامل في الجنوب، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب وإحلال الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما تطرق اللقاء إلى الأساليب القمعية والترهيبية التي تعرض لها شعب الجنوب خلال العقود الماضية وتجريده من حقوق المواطنة التي استخدمت لإسكات مطالبته بتقرير المصير واستعادة هويته الوطنية، والتي ساهمت في تعقيد المشهد السياسي والاجتماعي وحتى الأمني في المنطقة.
وأكد العميد المحمدي، خلال اللقاء الذي حضره نائب رئيس الهيئة التنفيذية بالمحافظة الأستاذ علي أحمد الجفري، أن المجلس الانتقالي الجنوبي يفتح أبوابه للحوار كحل مستدام للصراعات، وأكد أن الشعب الجنوبي قادر على تحقيق حقه في تقرير المصير، لافتاً إلى الجهود التي يبذلها المجلس في مكافحة الإرهاب، وإحلال الأمن والاستقرار سواء في حضرموت أو في بقية المحافظات الجنوبية.
من جانبه ثمن وفد المعهد الأوروبي للسلام جهود المجلس الانتقالي الجنوبي في تحقيق الاستقرار ومكافحة الإرهاب، مؤكداً التزام المعهد بدعم الجهود الرامية إلى تعزيز السلام في المنطقة.
وناقش اللقاء التزام المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوار السياسي كوسيلة لتلبية تطلعات الشعب الجنوبي في تقرير المصير، وتحقيق السلام الشامل في الجنوب، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب وإحلال الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما تطرق اللقاء إلى الأساليب القمعية والترهيبية التي تعرض لها شعب الجنوب خلال العقود الماضية وتجريده من حقوق المواطنة التي استخدمت لإسكات مطالبته بتقرير المصير واستعادة هويته الوطنية، والتي ساهمت في تعقيد المشهد السياسي والاجتماعي وحتى الأمني في المنطقة.