وتركز الحملة على نشر الوعي المجتمعي حول مخاطر ثقافة الانتقام، وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي. وتؤكد هذه المبادرة التزام المجلس الانتقالي الجنوبي بدعم كافة الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي وتعزيز النسيج الوطني.
وفي هذا السياق أوضح الأستاذ عبدالله الدياني نائب رئيس لجنة المجتمع المساعد بالمجلس الانتقالي أن الحملة تهدف إلى إيصال رسائل توعوية لكافة فئات المجتمع حول خطورة ظاهرة الانتقام الصادق وأهمية مواجهتها بالطرق السلمية والقانونية والعمل على تعزيز الجهود لمكافحتها وكافة الظواهر التي تهدد المجتمع الجنوبي.
كما أشاد الدياني بالدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة الاستشارية لمعالجة قضايا الثأر والصراعات العشائرية في مجلس الشورى وممثلها في الهيئة، مثمناً الإنجازات التي حققتها اللجنة خلال الفترة الماضية، ونتائج عملها الميداني. زيارات لعدد من المحافظات مما سيسهم بشكل فعال في حل النزاعات القبلية. وتأتي هذه الجهود في إطار التحضير للإعلان عن مشروع ميثاق الشرف المجتمعي الذي يهدف إلى توحيد صفوف المجتمع الجنوبي ونبذ ظاهرة الانتقام القبلي بما يسهم في تحقيق السلام والاستقرار الاجتماعي.
وتركز الحملة على نشر الوعي المجتمعي حول مخاطر ثقافة الانتقام، وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي. وتؤكد هذه المبادرة التزام المجلس الانتقالي الجنوبي بدعم كافة الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي وتعزيز النسيج الوطني.
وفي هذا السياق أوضح الأستاذ عبدالله الدياني نائب رئيس لجنة المجتمع المساعد بالمجلس الانتقالي أن الحملة تهدف إلى إيصال رسائل توعوية لكافة فئات المجتمع حول خطورة ظاهرة الانتقام الصادق وأهمية مواجهتها بالطرق السلمية والقانونية والعمل على تعزيز الجهود لمكافحتها وكافة الظواهر التي تهدد المجتمع الجنوبي.
كما أشاد الدياني بالدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة الاستشارية لمعالجة قضايا الثأر والصراعات العشائرية في مجلس الشورى وممثلها في الهيئة، مثمناً الإنجازات التي حققتها اللجنة خلال الفترة الماضية، ونتائج عملها الميداني. زيارات لعدد من المحافظات مما سيسهم بشكل فعال في حل النزاعات القبلية. وتأتي هذه الجهود في إطار التحضير للإعلان عن مشروع ميثاق الشرف المجتمعي الذي يهدف إلى توحيد صفوف المجتمع الجنوبي ونبذ ظاهرة الانتقام القبلي بما يسهم في تحقيق السلام والاستقرار الاجتماعي.