تفقد محافظ ريف دمشق أحمد إبراهيم خليل، اليوم الجمعة، عدداً من العائلات اللبنانية القادمة إلى سوريا إثر العدوان الإسرائيلي على لبنان، في أماكن سكنهم في مدينة السيدة زينب بريف دمشق، واطمأن على أحوالهم. .
وشدد خليل على أن سورية كانت وستبقى إلى جانب الأشقاء اللبنانيين في كل المراحل والظروف ولن تتخلى عن واجبها الأخوي تجاههم، وأن بيوت وبيوت السوريين ستبقى مفتوحة للأشقاء وأن الظروف لن تردعهم من هذا الواجب.
وأشار محافظ دمشق إلى أنه تم توجيه جميع المعنيين في محافظة ريف دمشق بالبقاء على أهبة الاستعداد للاستجابة العاجلة للحالات الطارئة وتقديم كافة الدعم والمساعدة للقادمين من لبنان الشقيق، والاهتمام بأوضاع كبار السن. والأطفال على وجه الخصوص، وتأمين مستلزماتهم الصحية والغذائية وكافة احتياجاتهم الضرورية بشكل عاجل.
كما أعلنت وزارة الصحة السورية أنها سترسل شحنة مساعدات طبية عاجلة إلى لبنان.
إلى ذلك، أعلن محافظ دمشق محمد طارق كريشاتي، عن إعداد مركز لاستضافة اللبنانيين والسوريين القادمين إلى دمشق بالتعاون مع الهلال الأحمر والصندوق السوري للتنمية وعدد من الجمعيات الخيرية، بسعة 1200 شخص. الناس في مشروع “دمر” الذي تتوفر فيه كافة المعدات اللوجستية والطبية والخدمية”.
كما تم تجهيز عدة حافلات لنقل المواطنين اللبنانيين والسوريين القادمين إلى دمشق من معبر جديدة يابوس.
أعلن وزير الصحة السوري أحمد دميرية، أن كافة المرافق الصحية والنقاط الطبية على المعابر الحدودية مع لبنان رفعت حالة الاستعداد لاستقبال جميع الحالات الوافدة وتقديم الخدمات الصحية اللازمة لهم.
وتشهد المناطق الحدودية السورية اللبنانية حركة نزوح واسعة بالتزامن مع القصف الإسرائيلي الذي شمل مناطق واسعة من لبنان.
تفقد محافظ ريف دمشق أحمد إبراهيم خليل، اليوم الجمعة، عدداً من العائلات اللبنانية القادمة إلى سوريا إثر العدوان الإسرائيلي على لبنان، في أماكن سكنهم في مدينة السيدة زينب بريف دمشق، واطمأن على أحوالهم. .
وشدد خليل على أن سورية كانت وستبقى إلى جانب الأشقاء اللبنانيين في كل المراحل والظروف ولن تتخلى عن واجبها الأخوي تجاههم، وأن بيوت وبيوت السوريين ستبقى مفتوحة للأشقاء وأن الظروف لن تردعهم من هذا الواجب.
وأشار محافظ دمشق إلى أنه تم توجيه جميع المعنيين في محافظة ريف دمشق بالبقاء على أهبة الاستعداد للاستجابة العاجلة للحالات الطارئة وتقديم كافة الدعم والمساعدة للقادمين من لبنان الشقيق، والاهتمام بأوضاع كبار السن. والأطفال على وجه الخصوص، وتأمين مستلزماتهم الصحية والغذائية وكافة احتياجاتهم الضرورية بشكل عاجل.
كما أعلنت وزارة الصحة السورية أنها سترسل شحنة مساعدات طبية عاجلة إلى لبنان.
إلى ذلك، أعلن محافظ دمشق محمد طارق كريشاتي، عن إعداد مركز لاستضافة اللبنانيين والسوريين القادمين إلى دمشق بالتعاون مع الهلال الأحمر والصندوق السوري للتنمية وعدد من الجمعيات الخيرية، بسعة 1200 شخص. الناس في مشروع “دمر” الذي تتوفر فيه كافة المعدات اللوجستية والطبية والخدمية”.
كما تم تجهيز عدة حافلات لنقل المواطنين اللبنانيين والسوريين القادمين إلى دمشق من معبر جديدة يابوس.
أعلن وزير الصحة السوري أحمد دميرية، أن كافة المرافق الصحية والنقاط الطبية على المعابر الحدودية مع لبنان رفعت حالة الاستعداد لاستقبال جميع الحالات الوافدة وتقديم الخدمات الصحية اللازمة لهم.
وتشهد المناطق الحدودية السورية اللبنانية حركة نزوح واسعة بالتزامن مع القصف الإسرائيلي الذي شمل مناطق واسعة من لبنان.