أكد محللو البنوك الاستثمارية العالمية جيه بي مورجان توصيتهم بزيادة الوزن لسهم Micron Know-how، إحدى أكبر الشركات المصنعة لرقائق الذاكرة في العالم.
كما كرر البنك سعره المستهدف للسهم عند 180 دولارًا، وهو ما يمثل ضعف السعر الذي أغلق به السهم يوم الجمعة الماضي.
وقال هارلان سور، المحلل في البنك الأمريكي، إن صناعة الذاكرة لا تزال في المراحل الأولى من دورة تصاعدية جديدة، وإن الطلب المتزايد على رقائق الذاكرة مدفوع بشكل أساسي بتطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها المتعددة.
وأضاف صور في مذكرة بحثية أن تنويع منتجات ميكرون سيساهم في تقليل تقلبات الإيرادات والأرباح على المدى الطويل، وسيضع الشركة في وضع قوي للاستفادة من فرص النمو في الأسواق التي تتطلب أنواعًا متعددة من الذاكرة.
وتوقع صور أن يشهد التعافي في صناعة الذاكرة نموا مماثلا لما حدث في عامي 2017 و2018، حيث حققت الشركات العاملة في هذا القطاع أرباحا قياسية على مدى ثمانية أرباع متتالية.
أكد محللو البنوك الاستثمارية العالمية جيه بي مورجان توصيتهم بزيادة الوزن لسهم Micron Know-how، إحدى أكبر الشركات المصنعة لرقائق الذاكرة في العالم.
كما كرر البنك سعره المستهدف للسهم عند 180 دولارًا، وهو ما يمثل ضعف السعر الذي أغلق به السهم يوم الجمعة الماضي.
وقال هارلان سور، المحلل في البنك الأمريكي، إن صناعة الذاكرة لا تزال في المراحل الأولى من دورة تصاعدية جديدة، وإن الطلب المتزايد على رقائق الذاكرة مدفوع بشكل أساسي بتطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها المتعددة.
وأضاف صور في مذكرة بحثية أن تنويع منتجات ميكرون سيساهم في تقليل تقلبات الإيرادات والأرباح على المدى الطويل، وسيضع الشركة في وضع قوي للاستفادة من فرص النمو في الأسواق التي تتطلب أنواعًا متعددة من الذاكرة.
وتوقع صور أن يشهد التعافي في صناعة الذاكرة نموا مماثلا لما حدث في عامي 2017 و2018، حيث حققت الشركات العاملة في هذا القطاع أرباحا قياسية على مدى ثمانية أرباع متتالية.